المفكر عزمي بشارة لازال يتعامل مع قضية الجنوب بعقلية حركة القوميين العرب وبمنطق العصر الثوري في السبيعنات ، اما يتعلق في المبادرة فيبدو انه غير ملم بموقف المملكة ودورها الحاسم في اليمن فهي تمسك بمعظم الخيوط وستكون كلمتها هي الفيصل في النهاية وهناك مقولة معروفه تتلخص بان دور او سلطة اي رئيس في اليمن تنتهي في الرياض .