اسائل نفسك هل انت راضي عليها

الانسان لابد ان تمر بحياته محطات عده فاليسال كل منا نفسه هل هو راضي عن سلوكياته في حياته التي مضت وماهي عيوبه او زلاته التي ارتكبها سواء بحق نفسه او للاخرين والاهم بعد دلك التفكير العميق مع الدات ...........................
هنا ياتي السؤال ماهو قرارك هل تبقي حالك على ماهو عليه ام
ترتقي بنفسك فتصلح مايمكن اصلاحه وتتجه نحو الارتقاء بالدات ..................
القرار لك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

...............................................الهدااااااااااااااااااااااااااااااااااااالية

اشكرك على اختيارك لهذا الموضوع الحساس
اولا: طبيعياً ان يمر الانسان في عده مراحل وتكون كل مرحله مختلفه عن الاخرى
ثانياً:اكيد ان الانسان يحاول ان يرتقي بنفسه ويحاول يمحي جميع زلاته وغلطاته الماضيه ويتعلم منه في الحاضر والمستقبل
وكما يقال الحياه دروس فالنتعلم منها

كلما اخطأ الانسان اكثر كلما تعلم اكثر

والانسان العاقل هو الذي يتعلم من اخطائة

اولا اشكر الاخت الهدالية على اختيار الموضوع الحساس نحن تعودنا ان الاخظأ ناتجة عن سوأ فهم للموضوع اولي سوأل لاكن مانعرف الغلط الا من بعد ماناقع فية تحية للكل اعضا ومشرفين ومراقبين ومحررين الملتقى

مشكوره اختي الهداليه موضوع قمه الروعه
والله التسامح والرضاء بالقليل اهم سمات الشخص المتعلم فمن منا لا يحب ان ان يكون بذلك المقام

اشكر جدا الأخت/ الهدالية على هذه اللفتة الطيبة وتنبيه الناس الغافلين عن كل أخطاؤهم الماضية والحاضرة ......

كل إنسان مؤكد بأنه قد وقع في خطأ ما , ولكن نسبة الأخطاء تتفاوت من شخص إلى آخر ....

· البعض قد تعذب طوال عمره من أخطاؤه وحاول التكفير عنها ومحوها بشتى الوسائل وإصلاح نفسه وعدم رضاه عنها ....

· والبعض قد اخطأ ولكنه لم يكفر عنها بل حاول نسيانها والبدء بحياة أفضل وعدم تكرارها ....

· والبعض اخطأ ولكنه لم يشعر قط بان ما ارتكبه كان خطأ بل يعتبره شيء لا يتجزأ من شخصيته والتي يجب أن يستمر عليها حتى يحسب الناس له ألف وألف حساب وهو راض عن نفسه ويشعر انه يجب أن يتطور في مجال الأخطاء والتجاوزات حتى تهابه الناس ولا يجسرون في التمادي أو التطاول عليه .... قال الله تعالى (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا) صدق الله العظيم

اسائل نفسك هل انت راضي عليها

اسائل نفسك هل انت راضي عليها :: تعاليق

اسائل نفسك هل انت راضي عليها