اتدرون ايها الشعب الجنوبي العظيم ان قادة احزاب اللقاء المشترك وبعض قادة الحراك قد عملت صفقه قويه ومن اهدافها اجهاض او بمعنى اصح ان يصمتون الشارع الجنوبي مقابل القبول بهم بعد ثورتهم الشماليه -الشماليه وعلى رائسها منبع الحراك وهي الضالع ودرة الحراك ومعقله وهي جحاف على وجه التخصيص فاذا وقع مخيم وقام الحراك في جحاف ولم يقعد وعرف الناس الحقيقه ليعيدون نشاطهم في صفوف الحراك التحرري وليس الفيدرالي فانها ستكون ضربه موجعه للقاده المتاجرين بدماء الشهداء وانا لهم ذالك ومن القاده المتاجرين والمشتركين بمشروع الفيدراليه على راسهم في االضالع صلاح الشنفره ورمزهم محمد ناجي سعيد وفضل علي محمد والمعطري يا للعار ايها الدخلاء على الحراك

السبب الرئيسي يعود إلى كبيرهم الذي علمهم السحر الذي يدعي أنه مع استقلال الجنوب وهو متشبث بمبادئ الاشتراكية العمياء وقيادته في صنعاء وقد أرادوا أن يحملوا جنازة الحراك ودفنها بباب اليمن بصنعاء حتى يلاقوا المكرمة التي وعدوا بها من المشترك والسلطة ولكن هيهات هيهات ..فشعب الجنوب عرف قدرهم ومكرهم ومازال منتفضا.
فقيادة الحراك المتمسكة بالاشتراكي هي السبب في مصائب الجنوب وهي المصيبة العظمى بحد ذاتها ولكن سيأتي يوما بإذن الله سنراهم خلف القضبان يجرجرون ألى المحاكم كما فعل بأشياعهم.

اين الوجوه التي كنا نعدها سباقه للحراك انه الخزي والعار لمن غير وبدل رالراي من حين الى اخر