أن يختلف الكبار ويتشرذموا لمصالح ذاتيه أو حسابات عاطفية فهذا أمر قد يكون فيه نظر لأسباب عديدة ليس محل نقاشها هنا .
لكن أن نرى حالة التشرذم تمتدت إلى الشباب النقي الذي يُنظر إليه كعمودا فقري والمنقذ لهذا الوطن لينتشله من براثن الإحتلال فيحلق به عاليا في فضاء التنمية والبناء والسلام فهذا أمر لا ينبغي السكوت عليه لأنه أمر مخجل ومخزي ونقطة سودا على جبين الشباب .
لذى فقد أحببنا أن نناقش هذه المشكلة بعقلانية ومسؤلية فلا أظنه يوجد شابا جنوبيا حرا لا يريد الخروج من هذه المشكلة إلا من وضع مصلحته الشخصية غاية وهدفا وما الدعاوي الوطنية إلا ستارة وجسرا للعبور !!
ومن أهم اسس العلاج هو التشخيص السليم
لذى سنطرح سؤالا في هذا الموضوع يجيب عليه ممثلوا الحركات الشبابية ذات الهدف الواحد وهو الإستقلال ولا عذر لأحد أن يتهرب أو يغيب
السؤال
حدد بنقاط أسباب اختلافك مع الحركات الأخرى ؟
منتظرين
سلامي ـ ـ