دان الاعلامي والقيادي في الحراك الجنوبي احمد صالح القنع ما تعرضت ساحة الحرية في كريتر وقال القنع الذي انزوى منذو فترة عن التصريحات والظهور الاعلامي ان ما حصل هو من صنيعة النظام الذي تثبت الايام انة لا زال يدير البلاد تحت قيادة علي عبد اللة صالح وان ما يجري اليوم في الجنوب من خلق بؤرة صراع بين ابنا الجنوب يقف خافة نظام صالح الذي وان ترك الحكم سيضل يشعل فتيل الفتن في الجنوب والشمال.
وقال القنع ان على ابنا الجنوب اليوم مسؤلية تاريخية يجب تحملها بامانة وعقلانية تتمثل في القبول ببعضهم البعض وشراكتهم في صنع دولتهم الجنوبية القادمة باذن اللة ويجب على كل الرموز والقيادات الجنوبية النضر بعيون الشعب وليس باعينهم وعليهم المثول لاردة الشعب التواق الى الحرية والاستقلال ومساندة شعب الجنوب الجبار في استعادة دولتة.
كما حذر القنع ابنا الجنوب كافة بجميع مشاربهم السياسية حذرهم من الوقوع في مخطط الفتنة الذي رسمة نضام الاحتلال ليزج بابنا الجنوب في فتنة تلهيهم عن توحدهم واصتفافهم من اجل استعادة دولتهم كما طالب القنع ابنا ابين خاصة وابنا الجنوب عامة الى شد الهمم لافشال الانتخابات المزمع اقامتها في 21 فبراير الجاري لكونها لا تعني شعب الجنوب التواق الى التحرير والاستقلال واستعادة دولتة.
موكدا على ابنا ابين النازحين عدم المشاركة في تلك الانتخابات فما عانوة من هذا النظام واذنابة غير قليل وهوا الذي قتلهم وشردهم من ديارهم محذرا النازحين من استغلالهم نتيجة لضروفهم المعيشية من شرا اصواتهم بحفنة من المال او معونة تقدم لهم للاشتراك في الانتخابات فتلك المعونات هي حقكم قدمت لكم من دول ومنضمات دولية وليست هبة من النظام ولكن هذا النظام يسخرها لمصلحتة ويوزعها في اوقات معينة ليستقل بها ضروفكم ووضعكم الحالي .
واختتم القنع تصريحة بالندا لابنا المنطقة الوسطى بمحافضة ابين حيث نادهم الى ان الجنوب اليوم بامس الحاجة اليهم وهم الذين وصفهم شعب الجنوب بانهم شعلة الجنوب التي لا تنطفي فان عليهم افشال تلك الانتخابات بالطرق السلمية التى قد عملو من خلا لها الى افشال القيد والتسجيل داعيا ابنا المنطقة الوسطى حراك ومشايخ ووجها ومثقفين وحرفيين الى الوقوف صفا واحدلافشال تلك الانتخابات