محولة للكتابة بعنوان الحل في التفكير
في يوم من الايام شعرت بلفشل و الامبطاح العالم يتقدم واحنا نتاخر الكهربا كانت تطفا في مودية قبل ما سافر و الان تطفا في صنعاء وعدن في بلاد الغرب الجاز يجي في بيبات الى البيت و عدن ومودية واغلب محافضات اليمن مايجي حتى الماء. الكفر طلعو القمر وحنا لم نصنع حتى سيكل فعرفت ان مشكلتنا في العلم الذي هجرتة امتنا من مئات السنين امتنا المنشغلة في التقليد و النقل لانك اذا قلدت احد الاشخاص فان كل يوم يمر عليك فانك تتراجع الى الورا يوم لانك ببسطة عيش في زمانة و الله سبحانة يحذرنا من تقليد الابا :- وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ [البقرة : 170]
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ [المائدة : 104]
قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ [يونس : 78
وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ [الأعراف : 28]
أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءهُمُ الْأَوَّلِينَ [المؤمنون : 68]
قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاء وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْماً بُوراً [الفرقان : 18]
ولكننا عندما نسمع هذة الايات نعتقد انها للكفر و المشركين من الاسلاف و الاخلاف لان امتنا نست فضل الله عليها ونسو كتاب الله الذي يدعو الى التي هيا احسن ولاكن امتنا مازلت متجبرة على المسلمين تقمع وتتجبر و يامرو بصدق ويكذبون يامرو بلقسط ولا يعدلون يامرو بلعلم ولاكنهم لا يتعلمون و يذمو العلم والتطور والعلماء.--- امة في نفاق وتناقض عجيب يختلف فيها القول بالعمل امة اصابها الاتكالية وترفع على العلم و برغم ان كل شيى توصل الية العلما هوا من خلق الله ويدل على عظمتة وقدرتة وتاكيد على صدق رسولة الكريم الذي جانا بالقران العظيم الذي تناسينة وستخفينا بعظمه ومنفعتة. الله يقول اتعلمو هذا العلم وهاذا الخلق وحتى اتاكد من فهمي للعلم او الخلق لزم العلم و الخلق يتطابق او فنة لا يكون علم لان الحق شيا حقيقي ملموس ولاكن الباطل فانة عدم و ليس لة وجود يعني انة ظن. امة تتناقل ولا تفكر امه تخلط بين الدين و العادات وتخلط بين الحرام والعيب وبين الحق و الباطل وبين المسلم و المجرم و الكافر والشاكر و المخلص و المنافق و الاعما و البصير و العالم و الجاهل لاحضت انك عندما تريد ان تسئال عن شي مادي مثلن عن مرض او علاج او حسابات او عن الفلك تذهب الى المتعلمون في الجامعات و و العلماء و اصحاب العقول و الابحاث فسيفسرون لك بما توصلو الية وقد يكون خطا او ناقص او صحيح لانهم يعملو التجارب على المادة ويسجلون ملحضاتهم و عند درستهم الفظاء مثلن فنهم في اغلب الوقت يتخيلون ويحكمو على الاشياء في ظهرها ولكنهم لم يتيقنو بدليل قاطع فان علمهم ناقص وبحثهم مستمر ومتجدد يعني انهم يجهلون الكثير واذا اردت ان تسال عن شيى في دينك فنك سوف تذهب عند شيخ وشيخ تعني رجل كبير او مفتي و المفتي تعني مشرع يعني يقلك اذا كان ما سالت عنة حرام او حلال والله يقول ---:أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى : 21]
وَلاَ تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـذَا حَلاَلٌ وَهَـذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُواْ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ [النحل : 116]
وذا سالتة عن دلليل فنة سيقول لك لقد كان فلان يعملها من الصالحين وذا سالتة عن تفسير اية في القران فنة يذهب ويفتح كتاب اخر لبعظ الصالحين و المجتهدين ويقول قال فلان ان معناها كذا هذا يعني انة جاهل وليس عالم لن الجاهل يسئال و العلم يجيب و بما اننا جهال لاننا دامين البحث و السئال فهذا يعني اننا كلنا جهلا لان العلم لا يكتمل الى عند الله سبحانة وتعلى فاذا اردنا ان نتعلم فن علينا ان نسمع لكل من لدية علم بغظ النظر عن جنسيتة او دينة او عقيدتة او او مصادر علمة بشرط ان تجعل الله الحكم و الشهيد بمعنا ان تعرض المعلومات على كتاب الله فانك سوف تلاحظ ان القران يفسر لك ما جات بة ويضرب لك مثل احسن مما ضربو لك و يبين لك الحقمن الباطل -----: بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ [الأنبياء : 18]
من هاذا اكتشفت ان فوق كل ذي علمن عليم فاذا لم تتحقق من علمك من العليم الحكيم فنك ببسطة تتبع الظن وظن تعني انة قد يكون حق او باطل
وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً [الفرقان : 33]
ارجو المعذرة على الاخطا الاملاية ونقص المعرفة ولكنا كنت محولة مني لفهم مشاكل امتنا الاسلامية ومجتمعتنا العربية واذا كان في احد عندة ملحضات الرجا افدتي عشان نفيد ونستفيد
L
Like · · See
