الالماس
*عين الهر
*عين النمر
*حجر القمر
*سترين
الياقوت الاصفر
*التوباز
الياقوت الابيض
*المرجان
الكريل
*الياقوت الاحمر
*العقيق
*عقيق احمر
*فيروز
*جارنيت
الياقوت السيلاني
*حديد صيني
*هماتيت
*الكهرمان
*ملكيات
الدهنج
*الامتسيت
*الجاديت
اليشم
او : يشب
*الازورد
البادازمر
*الزبرجد
آكومارينا
*الزمرد
أمريل
*البلور
الكوارتز
وهنا اسماء الكثير من الاحجار الكريمه والشبه كريمه
(زفير)الياقوت --البذخشي --البيجاذي --الألماس --السنباذج-- الفيروزج الزمرد
المرجان-- السبد --البلور-- العقيق-- الجزع-- اللؤلؤ-- اللازورد--
الدهنج --- اليشم-- السبج --الباذزهر --التيس --المومياي --الحيات الختو-- الكهربا-- المغناطيس --الخماهن --الشاذنج --الحلق-- الجالب للمطر
البرد--- الزجاج --المينا-- القصاع --الاذرك-- طاليقون-- عين الهر أو النمر
الدر-- الحديد--- الصيني-- إثمد--- ارسون ---اسفيذاج --افرنجس اقليمي الذهب---
اقليميا الفضة-- البورق--- تنجادق--- تدمر-- تنكار-- توتيا-- جالب النوم --
حامي بليناس-- الباءة-- البحر-- الحبارى --الحصاة --
الرحا --السامور-- السم الشياطين-- الصدف-- الصنونوا --العاج
العقاب-- الفأر -- القمر-- القير-- القيء -- المطر
الدر-- دمياطي-- رخام -- قوس زاجات-- زبد البحر-- الزرنيخ
الزنجار-- الزنجفر --سنسليس --شب صدف-- طارد طرسوطوس --
عنبري --عطاس-- فرسلوس-- فرطاسيا-- فرنوس --فيلفوس-- فيهار--
قرياطيسون-- قروم-- قلقديس-- قلقطار-- قلنقند-- قلي-- قيسور --
قيراطير-- كرسياد-- كرسيان-- كرك --كرماني-- لاقط الذهب --لاقط الرصاص --
لاقط الصوف-- لاقط العظم-- لاقط الفضه-- لاقط القطن-- لحا-- غيطوس ماهاني-- مراد --
مرداسنج-- مسن-- مسهل الولادة-- ملح --نطرون --نوبي --النوشادر
هادي-- يقظان
الفلزات والمعادن الزئبق الذهب الفضه-- النحاس --الحديد-- الرصاص
الخارصيني-- الأسرب
((المرجان))
قال تعالى: {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان}
ويقول جل شأنه: {كأنهن الياقوت والمرجان}.
قال ابن عطية: المرجان حجر أحمر، وقد ذكره الجواليقي عن بعض أئمة اللغة، وقال إنه أعجمي.
ويرى الأب أنستاس ماري الكرملي: إنه المرجان المسمى كورايل Corail.
وفي قوله تعالى: {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} قال الإمام الألوسي: اللؤلؤ صغار الدر، والمرجان كباره.
وورد عن ابن مسعود أنه قال: المرجان هو الخرز الأحمر. يقول المفسرون: من عجائب صنع الله أن يخرج من الماء المالح أنواع الحلية كالدر والياقوت والمرجان. أ هـ.
ويتخذ المرجان وضعاً وسطاً بين المملكة النباتية والمملكة الجمادية، إذ أنه يشبه الجماد لكونه حجراً، وهو في نفس الوقت يشبه النبات بكونه أشجاراً تنبت في قعر البحر، وهي ذوات عروق وأغصان خضر متشعبة قائمة.
ولفظ المرجان معرب عن اليونانية Morginto وفي اللاتينية Morgarita وكان يطلق على اللؤلؤ الدق، وأطلق اسم المرجان فيما بعد على العروق الحمر التي تطلع من البحر وتتخذ منها الحلي.
ويقول الفيروز أبادي: المرجان هو صغار اللؤلؤ. قال بلينوس: والعلة في ذلك امتزاج الحرارة بالرطوبة في قعر المعدن، وغلبة الرطوبة على الحرارة بمجاورة الماء، فالمرجان يشبه المعدن بجسده، ويشبه النبات بروحه، وذلك أن الماء طال مكثه على الأرض وأفرط في كثرته، وسخن ذلك الماء من حرارة الشمس. فلطف وقوي على تحليل يبس الأرض بلينه، وبالحر الذي هو فيه لما اقتبسه من حر النار، فلما انحلت أجزاؤه بلين الماء فصارت سخنة لينة، وسخنت عليه الشمس بحرها، فقوى بذلك على نسف الحر واليبس.
والمرجان ذو ألوان مختلفة، صلادته 3.25 ووزنه النوعي 2.65 وقانونه الكيميائي: كورال Coral كربونات الكالسيوم كاك أ3 Ca CO3 يقول الإمام الذهبي: أجود أنواعه الحمر، يقوي القلب، نافع من الخفقان.
كما يوجد المرجان المزماري على شاطئ ابحر الأحمر، وقد رآه بوكوك في طور سيناء R.
قيل إن المرجان هو صغار اللؤلؤ وقيل كبار الدر وصغاره وقيل الخرز الأحمر
والمشهور أنه عروق حمر كأصابع الكف تستخرج من قاع البحر وأكثر البحار
احتواء عليه البحر الأبيض، ويستخرج منه الصيادون الإيطاليون من سواحل الجزائر
أكثر من 30000 كيلو غراما كل سنة.
خواصه
أنه يستعمل في الطب والزينة وكلما كان أشد حمرة كان أشد اعتبارا للزينة فأحسنه الرزين الأملس
الأحمر الوهاج وأردؤه الأبيض وبينهما الأسود.
وللمرجان أيضا استعمالات طبية منها دفع سم الأفعى وتقوية الأعصاب ومعالجة الإسهال ونزيف الرحم وعلاج الصرع
((حجر اللولو))
اللؤلؤ وهو يتكون في باطن الصدف وهو حيوان من حيوان البحر الملح له جلد عظمي كالحلزون ويغوص عليه الغواصون فيستخرجونه من قعر البحر ويصعدون به فيستخرجونه منه.
وله مغاصات كثيرة إلا أن مظان النفيس منه بسر نديب من الهند وبكيش وعمان والبحرين من أرض فارس وأفخره لؤلؤ جزيرة خارك بين كيش والبحرين.
أما ما يوجد منه ببحر القلزم وسائر بحار الحجاز فرديء ولو كانت الدرة منه في نهاية الكبر لأنه لا يكون لها طائل ثمن.
وجيد اللؤلؤ في الجملة هو الشفاف الشديد البياض الكبير الجرم الكثير الوزن المستدير الشكل الذي لا تضريس فيه ولا تفرطح ولا أعوجاج.
ومن عيوبه أن يكون في الحبة تفرطح أو اعوجاج أو يلصق بها قشر أو دودة أو تكون مجوفة غير مصمته أو ثم من مصطلح الجوهريين أنه إذا اجتمع في الدرة أوصاف الودة فما زاد على وزن درهمين ولو حبة يسمى دراً فإن نقصت عن الدرهمين ولو حبة سميت حبة لؤلؤ وإذا كانت زنتها أكثر من درهمين وفيها عيب من العيوب فإنها تسمى حبة أيضاً ولا عبرة بوزنها مع عدم اجتماع أوصاف الجودة فيها.
وتسمى الحبة المستديرة الشكل عند الجوهريين الفأرة وفي عرف العامة: المدحرجة.
ومن طبع الجوهر أنه يتكون قشوراً رقاقاً طبقة على طبقة حتى لو لم يكن كذلك فليس على أصل الخلقة بل مصنوع.
ومن خواصه أنه إذا سحق وسقي مع سمن البقر نفع من السموم.
وقال أرسطو طاليس: من وقف على حل اللؤلؤ من كباره وصغاره حتى يصير ماء رجراجاً ثم طلى به البرص أذهبه.
وقيمة الدرة التي زنتها درهمان وحبة مثلاُ أو وحبتان مع اجتماع شرائط الجودة فيها سبعمائة دينار فإن كان اثنتان على هذه الصفة كانت قيمتهما ألفي دينارن كل واحدة ألف دينار لا تفاقهما في النظم والتي زنتها مثقال وهي بصفة الجودة قيمتها ثلثمائة دينار فإن كان اثنتان زنتهما مثقال وهما بهذه الصفة على شكل واحد لا تفريق بينهما في الشكل والصورة كانت قيمتهما أكثر من سبعمائة دينار.
وقد ذكر ابن الطوير في تاريخ الدولة الفاطمية: أنه كان عند خلفائهم درة تسمى اليتيمة زنتها سبعة دراهم تجعل على جبهة الخليفة بين عينيه عند ركوبه في المواكب العظام على ما سيأتي ذكره في الكلام على ترتيب دولتهم في المسالك والممالك إن شاء الله تعالى.
ويضره جميع الأدها والحموضات بأسرها لا سيما الليمون ووهج النار والعرق وذفر الرائحة والاحتكاك بالأشياء الخشنة ويجلوه ماء حماض الأترج إلا أنه إذا أثج عليه به قشره ونقص وزنه فإن كانت صفرته من أصل تكونه في البحر فلا سبيل إلى جلائها