رائد الجحافيمؤسس الملتقى
عدد المساهمات : 2797
تاريخ التسجيل : 30/06/2008
العمر : 45
الموقع : الجنوب العربي - عدن
| موضوع: أنظروا هنا كم عدد اليمنيين الدارسين في ماليزيا ... اين موقع الجنوبيين من هذا العدد الثلاثاء 29 ديسمبر - 7:08 | |
| في الخبر اسفل الصفحة هذه دكرت صحيفة الحياة اللندنية في عددها الصادر يوم امس الاثنين ان اليمن تتصدر الدول العربية من حيث إرسال الطلبة إلى ماليزيا والذين يفوق عددهم 3058 طالباً وامام هذا الرقم الكبير نتوقف لحظات لنتسائل عن موقع ابناء الجنوب وفرص الدراسة في مثل هكذا جامعات تحتكر فقط لأبناء الشمال ... للتذكير ليس الا مع العلم ان الخبر ادناه يتناول فكرة أخرى ولابد ان تكن لنا وقفة مع مثل هذه الأمور ... وهاكم الخبر بحسب ما جاء : جامعات ماليزيا وجهة جديدة تستقطب الطلاب الخليجيين الإثنين, 28 ديسيمبر 2009
كوالالمبور- جيان بدرخان
Related Nodes: 122801b.jpg
ما عادت تسميات الشوارع أو الأماكن العامة ذات أهمية كبرى في كوالالمبور. فسائق التاكسي يأخذك إلى الشارع نفسه سواء سألته أن يوصلك إلى شارع بوكت بنتان أو ستار هيللز أو عرب ستريت. هنا كل الطرقات تؤدي إلى مكان عام رئيس تتفرع منه الشوارع. وفي مطار كوالالمبور تلفتك اللوحات مكتوبة باللغة العربية بالإضافة إلى الإنكليزية بما يؤشر إلى كثرة العرب في ماليزيا، مع العلم أن هذا البلد المتنوع ثقافياً ينقلك عبر أحيائه إلى بلدان كثيرة مختلفة. فيكفي أن تعبر شارعاً صغيراً لتدخل إلى الحي الصيني فتعيش طباعاً وثقافة صينية، ثم تخرج منه الى معبد هندي فتنتقل مرة جديدة إلى مناخ آخر. واللافت أن عدداً متزايداً من العرب قرر الانتقال الى ماليزيا للعيش والسكن فيها خصوصاً بعد إصدار قانون يشجع على اختيار ماليزيا موطناً ثانياً، إضافة الى الذين سافروا بقصد الدراسة وهؤلاء يتفاوت عددهم بين دولة وأخرى. فبينما لا يزيد عدد الطلاب من دولة الإمارات عن 120 طالباً ومن مصر 190 طالباً، يصل عدد الطلاب الأردنيين مثلاً إلى 676 طالباً و 1430 طالباً من ليبيا و 1457 طالباً من السعودية. وتتصدر اليمن الدول العربية من حيث إرسال الطلبة إلى ماليزيا والذين يفوق عددهم 3058 طالباً، مع العلم أن عدد الطلاب الأجانب للسنة الدراسية الحالية وصل إلى 71000 طالب منهم 6245 طالباً من إيران وحدها. ونظراً الى أهمية المنطقة العربية كسوق لاستقطاب الطلبة فتحت وزارة التعليم العالي الماليزية مكتباً خاصاً لتسويق الدراسة في ماليزيا في مدينة دبي، ومن أبرز مهماته تعريف الطلبة المهتمين بنظام التعليم في ماليزيا والتسويق له في المنطقة العربية. ويعتمد التعليم العالي في ماليزيا النظام الثلاثي الذي يمنح الشهادة أو الديبلوم أو مؤهلات شهادة البكالوريوس والدراسات العليا في كل المجالات الأكاديمية والمهنية وذلك في القطاعين الحكومي والخاص وبالكفاءة نفسها. ويتكون التعليم الثلاثي بشكل رئيس من مؤسسات التعليم الحكومية، والمؤسسات الأهلية الخاصة وفروع من الجامعات الأجنبية. أما القفزة الماليزية في مجال دعم التعليم العالي فهي عندما تم اعتباره «سلعة» تخضع لقوانين المنافسة والعرض والطلب، وذلك في نهايات القرن العشرين. فهذا القطاع يخضع لإشراف وزارة التعليم وهيئات التقويم والسيطرة والهيئات التشريعية (قانون التعليم لعام 1996، وقانون مؤسسات التعليم العالي الخاص لعام 1996، وقانون مجلس التقويم الوطني لعام 1996) كما شكل هذا القطاع مجالاً مربحاً حيث بلغ حجم الاستثمار فيه 4.8 بلايين دولار. وتلقى الجامعات الدعم المادي حتى من مؤسسة «الماترايد» الحكومية التي تقدم المعونات المادية إلى كل شركة أو منظمة تقوم بتسويق الإنتاج الماليزي في الخارج. وبالطبع تم العمل بشكل جدي على استقطاب الطلاب الأجانب، ذاك أن الجامعات الماليزية لا تنتظر الطالب الأجنبي ليأتي إليها بل تسعى هي اليه عبر المشاركة في كل المعارض وورش العمل التعليمية. وتحتل ماليزيا بحسب تصنيف منظمة الـ «يونيسكو» المرتبة الحادية عشرة في مجال استقطاب الطلاب من الخارج وهم يشكلون 2 في المئة من الطلاب الذين يدرسون في الخارج. وعلى رغم استخدام جميع أساليب التسويق المتاحة لم تنجح الجامعات الماليزية بغزو السوق الغربية واستقطاب الطلاب من الدول الأوروبية والأميركية أو حتى من أستراليا، بل اقتصرت على منافسة هذه الدول في أسواق أخرى من أهمها السوق العربية والأفريقية والأسيوية. والواقع أن ماليزيا استطاعت أن تثبت نفسها كواحدة من الدول التي يقصدها الطالب للدراسة وخصوصاً في مجال العلوم الفندقية أو علوم الإدارة أو التصميم أو الهندسة أو في مجال الصحة أو الدراسات الإسلامية الحديثة. وتستخدم معظم الجامعات الماليزية برامج التوأمة لنيل شهادة البكالوريوس وبرنامج ( 3+bac) من جامعات في المملكة المتحدة، أميركا، استراليا، كندا، ألمانيا، نيوزيلندا وفرنسا وذلك بالإضافة إلى وجود فروع لجامعات أجنبية في ماليزيا تمنح الطلبة شهادات الجامعة الأم برسوم مناسبة وجودة تعليمية عالية. ويرفض بعض مكاتب الخدمات الجامعية العمل مع الجامعات الماليزية لعدة أسباب أهمها تفضيلهم إرسال طلابهم إلى الدول الغربية التي تدفع عمولة أكبر للمكاتب، تتوافق مع ارتفاع رسوم التسجيل التي يدفعها الطالب، أو بسبب تفضيلهم مستوى التعليم في الدول الغربية أو بسبب مـشـاكل الـتـواصـل بيـنـهم وبيـن مـمثلـي الجامعات الماليزية. وعلى رغم هذه الصعوبات تبقى الرغبة لدى الطالب العربي للدراسة في ماليزيا كبيرة ما رفع المنافسة أخيراً بين مكاتب الخدمات الجامعية بهدف الحصول على وكالات من الجامعات الماليزية لتمثيلها في دولها.
|
|
الساريمشرف عااام أعشق عالمي .ففية المغامرة .والمجازفة فمنهما اتعلم تجارب الحياة
عدد المساهمات : 1554
تاريخ التسجيل : 05/03/2009
الموقع : مصر العربية
| موضوع: رد: أنظروا هنا كم عدد اليمنيين الدارسين في ماليزيا ... اين موقع الجنوبيين من هذا العدد الأربعاء 30 ديسمبر - 1:05 | |
| اخي الفاضل لم تكن ماليزيا لوحدها فقط بل جميع الدول فلو نظرت الى الدول العربية ستجد كم عدد الجنوبيون فيها ولك ان تننظر اثناء عملية توزيع المنح الدراسية من قبل وزارة التعليم العالي فالتقسيم لا ندري على اي اساس يتم فمثلا تعز تاخذما يقارب الاربعين منحة رسمية وعدد لا نهاية لة من تحت الطاولة ولو نظرت الى حضرموت ستجد المقارنة شاسعة فلربما زصلت الى العشرين اي الى النصف مقارنة بتعز ومقارنة بصنعاء تاخذ الى ارقام قد تقول عنها خيالية لكن مهما حاولو التحجيم والغاء وجود الشخصية الجنوبية من الناحية التعليمية يبقى الجنوبي يصارع لأثبات وجدودة مهما كانت الظروف المحيطة بة ومهما تربص بة الشماليون لتاتي دولة القانون وسترى الكادر الجنوبي يملىء المحافل الدولية |
|
حمساويمشرف عااام
عدد المساهمات : 1885
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
العمر : 36
| موضوع: رد: أنظروا هنا كم عدد اليمنيين الدارسين في ماليزيا ... اين موقع الجنوبيين من هذا العدد الأربعاء 30 ديسمبر - 2:05 | |
| مشكور اخ رائد حتى توزيع المنح الدراسيه والتخصص ليس من اختيارنا نحن الطلبه مثلا انا جيت هون مش عارف على اي اساس وزعوني الجامعه على الرغم ان معدلي اكبر من الطلاب الي وزعوهم تخصصات افضل في الجامعات المتطوره لكن سنصبر لعلنا نجد النور بعد الظلام |
|