ظهر بيان علني خلال ايام من قبل الرئيس اوباما حول انهيار نظام الاستخبارات االامريكية التي لم تحدد بشكل سليم ان المتهم متطرف وخطير بحيث يجب منعة من السفر الى الولايلات المتحدة
قال اوباما للصحفيين في هاواي ان فشل النظام الاستخباراتي قد حدثفي منتصف مدة 10 ايام وهي ايام عطلة العيد رأس السنة وانا اعتبرة امر غير مقبول على الاطلاق
وقال اوباما انة يصر على مسائلة كل المستويات والوكالات الحكومية لتقديم تقرير لة يوم الخميس حول ما حدث على الرغم انة لم يدخل في التفاصيل محاولة عبدالمطلب وكان كلام الرئيس اوباما صريحا حيث جاء بعد يومين
. على هذا الحادث بعد وقوعه. ولكن السيد أوباما تقييم حادة بعث امس برسالة انه لم يكن راضيا عن اداء الحكومة.
جاء كلام الرئيس اوباما صريحا بعد يومين من محاولة عمر فاروق عبدالمطلب من اشعال مواد كيماوية متفجرة على متن رحل شركة طيران (نورت) وكانت الرحلة تقترب من مدينة ديترويت وكن هذا الكلام على لسان السكرتيرة جاينت نابوليتانو لشؤن الامن القومي بحيث اوضحت ان النظام يعمل رد منها على الحادث بعد وقوعة
لكن السيد اوباما بعث برسالة تقييم شديدة اللهجة بقولة انة لم يكن راضيا عن اداء الحكومة
اوباما لم يتخذ اي اسئلة لكنة اشار وبشكل غير مباشر الى السيدة ناوبليتانو في بيان قالة انها كانت على حق (انة تم انزال المشتبة بة اثناء محاولتة لأنزال الرحلة 253 وانزال الركاب وطاقم الطائرة مرة واحدة لكن اجهزة امننا اتخذت الاساليب المناسبة في اشارة منة الى نجاح الاجهزة الامنية)
بعدهذة ذهب اوباما الى الثناء على الكفاءة المهنية للجهاز الاستخباراتي حول مكافحة الارهاب وحفظ امن الوطن فهم المسؤليين عن انقاذ امن الوطن..لكن اوباما يدخر قيلا من الخفايا في تقريرة الصادر ما وصفة بانة فشل من منهج الانسان وفي المقام الاول حادثة عبد المطلب
واقترح اوباما باصلاح في الاستخبارات بوضع قائمة للارهابيين ومراقبتهم وقد حقق جهاز الاستخبارات الكثير منذو حادثالحادي عشر من سبتمبر حيث جمع معلومات تتعلق بالارهابيين واماكن احتمالية تنفيذ الهجمات
وقال ايضا لكن بات النظام واضحا ومعمول بة لسنوات وحتى الان لم يستفيدو من المعلومات المتاحة لديهم اشارة منه ان الجهاز ينقصة معلومات كي يقوم بعملة
السيد عبدالمطلب النيجيري 32 سنة الذي ادعى صلتة بتنظيم القاعدة كان والدة وهو يعمل مصرفي متقاعد يحظى باحترام الجميع قد ذهب الشهر الماضي الى السفارة وبلغ عن انظام ابنة الى تنظيم القاعدة لكن لم يبلغ عن تخطيط ابنة لقيامة بهجمة ارهابية ضد الامريكيين
لكنة ساعد السلطات في تحديد مكانة وجلبهم الى بيتة
السفارة من جانبها قامت بارسال برقية ن السيد عبدالمطلب حيث تم ادخال اسمة ضمن قائمة 550000 شخص ارهابيين مع احتمالية الاماكن التي سوف يقوم بضربها
بكنة وضع على قائمة اصغر بكثير تضم حوالي 4000 شخص او قائمة 14000 شخص حيث يحتاجون هؤلاء الى عملية فحص اضافية قبل الاقلاع لكن عبد المطلب كانت لدية تاشيرات متعددة للدخول الى امريكا
يبدو ان هذة المعلومات ظهرت منذو اسابيع وتم تمريرها لكل مكون من مكونات الاستخبارت ولكنها لم توزع بشكل فعال وذلك للحصول على أسم المشتبة بة على قائمة حظر السفر
وقال السيد اوباما الاب محذراً (يبدو انة هناك اوجة قصور اخرى يمكن ان تكون لها تقارير واحدة كذلك كان هناك بت في المعلومات المتاحة داخل مقر الاستخبارات