موقف أهل السنة من ظلم السلطة

حذر أأمة وخطباء المساجد في مدينة الضالع السلطة من التمادي في الظلم وقتل الأبرياء بغير حق وألهب والسلب وحذروا من كارثة قد تحل بأبناء الجنوب بسبب هذا الإصرار من قبل هذه السلطة العنجهية

فبدلاً من الاقتتال وإرهاق الأنفس والحروب والدمار وزيادة ظلم المظلوم ( الجنوبيين ) دعوا السلطة إلى التخلي عن الجنوب وسحب القوات العسكرية من الجنوب وتسليم الجنوب لأهله لأنهم أولى بت من غيرهم فهم دعاة للوحدة قبل غيرهم ودعاة للخير ولكن السلطة في صنعاء لاقتدر ثمن ما دفعه الجنوبيين لتحقيق الوحدة فأنذروا السلطة من أن الشعب الجنوبي عازماً على التحرير ومقاومة الظلم ولئيمكن أن يستسلم لأنهم أصحاب حق

وكدوا بعض الخطباء أن مناصرة وموالاة السلطة حرام لأنها قائمة على ظلم الناس وأخذ حقوقهم بالقوة والجبروت ودعوا أبناء الجنوب ألي التوحد ولم الشمل ورص الصفوف ومناصرة أخوك المسلم أخذاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً .....) أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

ونبه خطيب وإمام مسجد المطار الإخوة الشماليين الساكنين في الضالع إلى حسن الجوار وعدم بيع رقاب الناس والتسبب في قتلهم في المسيرات دون أي ذنب ارتكبوه أو مبرر

ودعاء خطيب الجنوب في مدينة الضالع ألإمام عبد النعم إلى التوحد في الداخل والخارج ورص الصفوف

اللةواكبرالان حص حص الحق اذاكان كل خطيب في الجنوب ينطق الحق فانةبشرا لنصر القريب لاكن في خطبأ بيخطب عشان الفلوس هذاما اختاف منة انهم يضيعو شعب باكملة لانهم قدوة لكل الناس