القاء الصحفي الذي دعاء الية المشير الـ !! مغ قناة العربية ومع انه كان لقاء مرتب قبل التسجل وقد كانت الاسئلة التي ذكرها الصحفيون السعوديون قد سبق وان اعطيت للمشير قبل التسجيل لكي يأخذ منها ما يناسبه ويترك منها ما يكره إلا أن ذلك التففن في الكذب قد فشل فشلاً ذريعاً حتى أن ذالكم الصحفيون قد اصيبوا باحباط شديد لكونهم لم يخرجو بشياً سمين يعطي لهم السبق الصحفي بذلك فقد تفاجئوا انهم كانو مع مسيلمة!! وعندما جاء دور االاسئلة التي تخص القاعدة وهذا ما كان يريدة المشير لكي يظهرة بمظهر الحصن المنيع ضد انتشار القاعدة في اليمن على الاقل امام الامريكان .
.
قال وبالحرف الواحد نعم قواتنا الامنية وقبل يومين نفذت غارة قتالية على مواقع للقاعدة في ابين وقتل فيها قياديين منهم العنبري وامزربه .
.
حتى اسمائهم لا يعرفها فقط بالقابهم .
.
!! امزربة حياً يرزق وليس له لا بقاعدة ولا بقائمه .
.
أمزربة لـ " التغيير " : كدت أن أجن حين سماع نبأ مقتلي في تلك الغارة ، وضحكت فور سماعي لجملة " تم التعرف على جثتي "2010/03/22 الساعة 22:02:21 التغيير – خاص : شكل تصريح وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد الذي نفى فيه مقتل أحمد أمزربة - الذي كانت أعلنت السلطات الأمنية عن مقتله ضمن تجمع استهدف ثلاثة من قيادات تنظيم القاعدة بأبين " صدمة قوية " هزت جدار تصريحات صنعاء بشأن حربها على تنظيم القاعدة ، فأحمد أمزربة ، الذي قال عنه مصدر أمني رفيع إنه " من أخطر قيادات تنظيم القاعدة وأحد أهم المطلوبين لدى السلطات الأمنية و أكد نبأ مقتله إلى جانب 2قائد التنظيم في الضربة الجوية التي نفذها الطيران اليمني ليل 15 – 16 من شهر مارس الجاري " ، أعلن وزير الدفاع اليمني خلال زيارته لمنطقة " مودية " التي شهدت الغارة والذي ينتمي إليها الوزير أيضا أن أحمد أمزربه حين يرزق ، نافيا قطعا في الوقت ذاته أن يكون أمزربه من عناصر القاعدة أو من المطلوبين ، بل قال عن عائلة أمزربة إنها عائلة مناضلة ووطنية وشاركت في الدفاع عن الثورة ، مستغربا كيف منحت السلطات – بهذه السرعة - أفراد العائلة محمد وأمين ووالدهم أحمد أبو زربه ألقاب " أخطر عناصر تنظيم القاعدة " .
الغريب في الأمر أن تصريح السلطات الأمنية جاء بعد يوم من تنفيذ الغارة ، وجاء على لسان العقيد عبد الرزاق المروني مدير الأمن العام في أبين " أن أجهزة السلطات الأمنية في محافظة أبين تأكدت من هويات الضحايا بعد الفحص الذي أُجري على جثث الثلاثة القياديين من تنظيم القاعدة وأن أجهزة الأمن ستواصل ملاحقتها للعناصر الإرهابية والخارجين على النظام والقانون حتى تتمكن السلطات الأمنية من القبض على المستهدفين من قوات وأجهزة الأمن " .
أحمد أمزربه الذي أعرب عن استغرابه الشديد من كل ما حدث قال في اتصال هاتفي مع " التغيير " إن الغارة استهدفت منطقة ليست قريبة من منطقتهم ، مشككا في معظم المعلومات التي أدلى بها مسؤولون عن الغارة ، قائلا " كدت أن أجن حين سماع نبأ مقتلي في تلك الغارة ، وضحكت فور سماعي لجملة " تم التعرف على جثتي " .
و أضاف " أن وزير الدفاع زار شخصيا منزله وحل لديه ضيفا وقدم له اعتذار نيابة عن السلطات عن ما تسبب له ذلك " الخطأ غير المقصود " .
وكشف أمزربه عن تاريخ بدأ موجه السلطات بهم والذي حددته بتعرض نجله أمين الذي كان يعمل في عدن منذ عامين في مهندسا كهربائيا في محل لمواد البناء في احد الأيام لاعتداء من قبل ملثمين داهموا المحل وأوسعوه ضربا ثم قاموا بعد ذلك بتصويبه برصاصة في قدمه ، متابعا " أنه بعد اسعافه إلى المشفى جاء أشخاص و قاموا باختطافه وبعد أيام جاءه اتصال يقول إن ابنه أمين يتلقى العلاج في مقر الأمن السياسي و أن كل ما تعرض له كان خطأ للأشتباه " .
و أكد أمزربه ، الذي قال إنه يعمل موجه تربوي ، لـ " التغيير " : " أنه وأولاده ليست لهم أي انتماءات سياسية أو أنشطة في أي جهة أو كيان حزبي أو نقابي حتى " ، مشيرا إلى أن عدم تأكد السلطات من معلوماتها " الاستخباراتية " تسببت بخسائر مادية ومعنوية لحقت بأفراد الأسرة ابسطها رفض ما يقرب من 12 تاجرا في مودية عمل أمين لديهم ، و إصابة شقيقته التي تقطن مع زوجها في السعودية بجلطة " كادت أن تودي بحياتها " .
على حد قوله .
خبر أمزربه : مقتل زعيم تنظيم القاعدة في أبين " أكد مدير أمن محافظة أبين العقيد عبد الرزاق المروني مقتل زعيم تنظيم القاعدة في محافظة أبين جميل العنبري , وهو من منطقة مودية , و مقتل سمير الصنعاني وهو من أصل سعودي يعيش في منطقة لودر وأحمد أمزربه في الضربة الجوية التي استهدفت عناصر التنظيم مساء الأحد الماضي بمنطقة جيزة أهل قنان بمديرية مودية وأضاف المروني أن الثلاثة من أخطر العناصر الإرهابية ومن قيادات تنظيم القاعدة المطلوبين أمنيا وأنه تم التأكد من هوياتهم بعد فحص جثثهم مؤكدا أن أجهزة الأمن تواصل ملاحقة العناصر الإرهابية والخارجة عن القانون حتى يتم القبض عليها وتقديمها للعدالة وكان مصدر أمني مسئول قال أمس إن الضربة الجوية تمت بعد عملية رصد ومتابعة للعناصر الإرهابية بتنظيم القاعدة أثمرت عن مصرع اثنين من العناصر القيادية في التنظيم كانت تخطط لتنفيذ عمليات إرهابية ضد بعض المنشآت الحيوية وأكد بأن الأجهزة الأمنية ستواصل ملاحقتها للعناصر الإرهابية والخارجة عن القانون ولن تسمح لأي عابث المساس بأمن الوطن واستقراره " .
المجلس اليمني