والله ذكرونا ايام زمان هذا الخبر انتشر عندنا في عدن في فترة من الفترات في الكلية حتى انهم نشروا الخبر ووزعوا منشورات تؤكد على عدم الرد على الارقام الغريبة المتصلة من الخارج.
وبيني وبينك كنت اعتقد انها اشاعة من قبل وزارة الاتصالات حتى يركبوا الناس خدمة الكاشف عادها كانت بدت تنتشر تلك الايام. وحكوماتنا تستخدم كل الاساليب الرخيصة في سبيل السياسية والربح او ضرب المنافسين.
والله يعين الاخوه السودانيين.