ملتقى جحاف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى جحاف: موقع ومنتدى إخباري سياسي اجتماعي ثقافي عام يختص بنشر الأخبار وقضايا السياسة والاجتماع والثقافة، يركز على قضايا الثورة السلمية الجنوبية والانتهكات التي تطال شعب الجنوب من قبل الاحتلال اليمني
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر|

نشرة آيفكس – الجزء ١٩ العدد ٣١ / ١١ أغسطس \آب 2010 المحتويات حرية التعبير في بؤرة الضوء

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
رائد الجحافي
رائد الجحافي
مؤسس الملتقى
اس ام اس لا إلـــه إلا الله محمد رسول الله

عدد المساهمات : 2797

تاريخ التسجيل : 30/06/2008

العمر : 45

الموقع : الجنوب العربي - عدن

نشرة آيفكس – الجزء ١٩ العدد ٣١ / ١١ أغسطس \آب 2010 المحتويات حرية التعبير في بؤرة الضوء Empty
مُساهمةموضوع: نشرة آيفكس – الجزء ١٩ العدد ٣١ / ١١ أغسطس آب 2010 المحتويات حرية التعبير في بؤرة الضوء نشرة آيفكس – الجزء ١٩ العدد ٣١ / ١١ أغسطس \آب 2010 المحتويات حرية التعبير في بؤرة الضوء Emptyالإثنين 16 أغسطس - 8:32

: . دولي: الأنظمة في مختلف أنحاء العالم تحاول السيطرة على المعلومات على أجهزة بلاك بيري دولة وليدة تعطل صحافتها ومستقبلها أخبار إقليمية: . لبنان: مقتل صحافي بعد سنوات من الهدوء النسبي على الحدود مع إسرائيل ٣. باكستان: الوسائل الإعلامية والصحافيين يواجهون التهديد ٤. سريلانكا: حريق محطة تليفزيونية ورسام كاريكاتير لا يزال مفقودا ٥. أندونيسيا: العثور على محررين لشؤون البيئة مقتولين .. وتصاعد التهديدات ضد الصحافيين. ٦. المكسيك: الصحافيون يخرجون إلى الشارع مطالبين بالحماية بعد حوادث الاختطاف الأخيرة. ٧. أوغندا: الصحافيون تحت الحصار بسبب قانون التحريض جوائز ٨. تركيا: تكريم بيانيت بجائزة حرية الصحافة حرية التعبير في بؤرة الضوء: ١. دولي: الأنظمة في مختلف أنحاء العالم تحاول السيطرة على المعلومات على أجهزة بلاك بيري دولة وليدة تعطل صحافتها ومستقبلها القرار الذي اتخذته دولة الإمارات العربية المتحدة بتعليق خدمات بلاك بيري للبريد الإلكتروني والرسائل الفورية وتصفح الإنترنت ابتداء من 11 أكتوبر لم يكن سوى بداية. العديد من البلدان، من بينها المملكة العربية السعودية والكويت وأندونيسيا والهند، تدرس فرض حظر مماثل وتطلب الحصول على تكنولوجيا التشفير ببلاك بيري في محاولة للسيطرة على تدفق المعلومات، حسب لجنة حماية الصحفيين، ومراسلون بلا حدود وبيت الحرية. وتقول السلطات الإماراتية إن هواتف بلاك بيري تشكل تهديدا للأمن القومي إذا لا يمكن رصدها. خلافا لغيرها من الهواتف الذكية فالمعلومات التي تنتقل باستخدام أجهزة بلاك بيري كان من الصعب على أمن الدولة بالإمارات اعتراضها لأنه يتم تشفير كافة البيانات وتوجيهها من خلال خدمة الشبكة وراء البحار. كما أن كقار الخوادم يقع خارج الحدود مما يمثل عقبة أمام الرقابة والفلترة والمراقبة، ولذلك تجد حكومة الإمارات صعوبة في مراقبة رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية. وقالت لجنة حماية الصحفيين إن: "إصرار السلطات الإماراتية على أن لديهم الحق في مراقبة جميع الاتصالات الإلكترونية من شأنه أن يكون مصدر قلق عميق للصحافيين، الذين يعتمدون على الاتصالات السرية مع مصادرهم". وقال كريستوفر ديفيدسون كاتبا لمؤشر على الرقابة إن قادة الإمارات يخشون من انتفاضة على النمط الإيراني وأن الحظر الأخير هو رد على المعارضة السياسية المتزايدة. فمع وصول مستخدمي بلاك بيري إلى أكثر من ٥٠٠٠٠٠ في دولة الإمارات، "أصبح الرعب في الصفوف غير المنتخبة في البلاد والموالين لهم واضحا وبلا خجل". وفي الأشهر الأخيرة تم تناقل عدة مواضيع حساسة عبر أجهزة البلاك بيري في الإمارات، من بينها تفاصيل تبرئة أحد الشيوخ من اتهامات بالتعذيب و اللواط. وجاء الاعلان عن الحظر بعد أيام من اتعرض لسلطات الإماراتية بالمضايقة والاعتقال للشباب الذين استخدموا أجهزة بلاك بيري من أجل محاولة لحشد مظاهرة ضد الارتفاع الأخير في سعر البنزين. واعتقلت السلطات على بدر البالغ من العمر ١٨ عاما واستخدمت هاتفه لاقتفاء أثر الرسائل التي بعثها، حسب مراسلون بلا حدود. وقد احتجز منذ ١٥ تموز / يوليو. كما يأتي ذلك بعد عام واحد فقط من محاولة الحكومة إخفاء برامج تجسس باعتبارها تحديثا لبرنامج بلاك بيري. وحذر بحث في (آر آي إم)، صانع بلاك، الجمهور في ذلك الوقت من هذا البرنامج الذي يقوم بالتجسس عليهم. وكانت السعودية قد أعلنت أيضا عن خطط لحظر خدمات الرسائل في بلاك بيري، ولكن ليس البريد الإلكتروني، وذلك بحلول نهاية آب / أغسطس. وقد وصلت الآن إلى اتفاق مع الشركة يتضمن وضع خادم لبلاك بيري داخل المملكة، وهو ما سيسمح للحكومة بالتنصت على رسائل المستخدمين، حسب تقارير إخبارية. في نيسان /أبريل، منعت البحرين أحد تطبيقات المحادثة المتاحة على هواتف بلاك بيري المحمولة والتي تستخدم لتبادل الأخبار المحلية ، حسب تقارير مركز البحرين لحقوق الإنسان. وسبق للصحف المحلية والعديد من المنظمات السياسية والثقافية والدينية استخدام خدمة بث الأخبار لمجموعة واسعة من المشتركين. \وهددت السلطات الهندية بتعليق أنشطة "آر آي إم" في الهند إذا ما منعوا السلطات من الوصول إلى البيانات المشفرة. وتطالب أندونيسيا أيضا بقدر أكبر من السيطرة. كذلك أعربت كل من لبنان والجزائر عن قلقهما إزاء عدم قدرتهما على مراقبة حركة مرور المعلومات عبر بلاك بيري، حسب تقارير إخبارية. الاستثناء الوحيد هو قطر الغنية بالغاز التي أعلنت أنها لن تحد من استخدامات بلاك بيري. وقال بيت الحرية إن: "هناك محاولات من قبل الحكومات للسيطرة على تبادل المعلومات الرقمية سلطت الضوء على وجود اتجاه متنامي لإجبار الشركات على أن تختار بين بالتواطؤ مع القمع الحكومي في مقابل الوصول المربح إلى الأسواق إما التمسك بحقوق الإنسان المعترف بها عالميا". مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - لجنة حماية الصحفيين تشعر بالقلق حيال قرار الإمارات بوقف بعض خصائص بلاك بيري: http://ifex.org/united_arab_emirates/2010/08/04/blackberry_censorship/ - السلطات تمنع مستخدمي بلاك بيري من إرسال النشرات الإخبارية: http://ifex.org/bahrain/2010/04/15/blackberry_ban/ - المسولون عن تنظيم الاتصالات الهاتفية تصدر تصريحات تهديدية حول استخدام بلاك بيري: http://ifex.org/united_arab_emirates/2010/07/28/blackberry_threatened/ - موجة من الاعتقالات بين مستخدمي خدمة رسائل بلاك بيري http://ifex.org/united_arab_emirates/2010/07/29/bbm_users_arrested/ مزيد من المعلومات على الإنترنت: - الإمارات: حظر بلاك بيري علامة على عدم ارتياح النخبة (مؤشر على الرقابة): http://www.indexoncensorship.org/2010/08/emirates-blackberry-ban-free-speech/ - السعودية تتحدث عن اتفاق حول خدمات بلاك بيري (الأسوشيتد برس): http://hosted2.ap.org/APDEFAULT/localsports/Article_2010-08-07-BlackBerry-Crackdown/id-7c87c95a3618491cbfe5ad57cbeccd42 - تهدئة التوترات مع السعوديين حيال مستقبل شركة"آر آي إم" في العالم العربي (جلوب آند ميل): http://www.theglobeandmail.com/globe-investor/dtente-with-saudis-buoys-hope-for-rims-future-in-arab-world/article1666136/ -------------------------------- أخبار إقليمية: آسيا . لبنان: مقتل صحافي بعد سنوات من الهدوء النسبي على الحدود مع إسرائيل قتل صحافي لبناني وأصيب آخر بجروح في الاشتباكات الحدودية بين الجيش اللبناني وقوات الجيش الإسرائيلي في الأسبوع الماضي، وفق مؤسسة مهارات ولجنة حماية الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين وغيرهم من أعضاء أيفكس . وتعرض اثنان من الصحافيين أثناء تغطيتهم للتفجيرات في المنطقة العديسة في ٣ آب / أغسطس. وتقول مراسلون بلا حدود أنهما كانا واضحين تماما باعتبارهم إعلاميين. وكان عدة صحافيين من مختلف وسائل الإعلام حاضرين أيض. وتبادلت القوات الإسرائيلية والقوات المسلحة بالجيش اللبناني إطلاق النار على الحدود الجنوبية بعدما اقتلعت وحدة إسرائيلية شجرة من أجل تثبيت كاميرا مراقبة. وقالت السلطات اللبنانية إن القوات الإسرائيلية عبرت الحدود خلال العملية وهو ما نفته إسرائيل. وقتل عساف أبو رحال، مراسل صحيفة "الأخبار" اللبنانية، في انفجار قذيفة إسرائيلية. وكان يعمل على تغطية الأخبار في جنوب لبنان على مدى السنوات الأربع الماضية، وكتب عن الأحداث في أعقاب نزاع عام ٢٠٠٦ بين القوات الإسرائيلية وقوات حزب الله في لبنان. كما أصيب علي شعيب، مراسل تلفزيون المنار التابع لحزب الله. وقال الاتحاد الدولي للصحفيين إنه "بعد سنوات من الهدوء النسبي، يوضح اندلاع العنف إلى أي مدى يمكنأن تكون خطورة تغطية أي ركن من أركان الصراع العربي الإسرائيلي". وأضاف الاتحاد أنه "لن يمكن للصحافيين ووسائل الإعلام أن يتمتعوا بالأمن ما دامت الحكومات لا تحترم حقوقهم في التغطية بحرية". مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - مقتل صحافي لبناني وجرح آخر خلال مواجهة مسلحة في جنوب لبنان:http://ifex.org/lebanon/2010/08/03/assaf_bou_rahal_killed/ . باكستان: الوسائل الإعلامية والصحافيين يواجهون التهديد ألقى أحد المتظاهرين بالحذاء على الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري في برمنغهام، بالمملكة المتحدة، يوم السبت بسبب غضبه من زرداري لاستجابتة غير الكافية للمعاناة التي لا توصف لضحايا الفيضانات في باكستان. تولى حزب الرئيس القضية بنفسه وأغلق وسائل الإعلام التي تقوم بتغطية القضية في باكستان، بمساندة مؤيدي الحكومة المسلحين وقمع الشرطة العنيف لحرية الصحافة، حسب مؤسسة الصحافة الباكستانية ولجنة حماية الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين. وكان الرئيس زرداري في رالي حزب الشعب الباكستاني يوم ٧ آب/ أغسطس، خلال زيارة قام بها إلى المملكة المتحدة عندما ألقيت الأحذية في وجهه. وغضبت الجالية الباكستانية في الخارج والداخل بسبب زيارته لأوروبا عندما كانت البلاد تتعامل مع كارثة الفيضانات المستمرة، حسب الاتحاد الدولي للصحفيين. وكان تلفزيون "جيو" و"آري" قد بثت لقطة الحذاء وتم حجب بثهما يوم ٨ آب / أغسطس، مما أثار احتجاجات في البلاد من الفريقين المؤيد والمعارض للموقف. في الليلة نفسها، تظاهر مناصرون للحكومة خارج مقر المحطة. وعندما رفضت بعض شركات الكابل طاعة الحظر، فتح مسلحون النار على الموظفين ومكاتبهم، حسب أحد الصحافيين المحليين. تم اشعال النار في مكاتب شركتين للكابلات في كراتشي على أيدي نشطاء حزب الشعب الباكستاني، المدعوم من الشرطة، بعد أن رفضت شركات حجب بث "جيو نيوز" و"آري". وقام نشطاء حزب الشعب الباكستاني بعد هجوم مسلح على مكاتب شبكة كابلات "رينو" في كراتشي واعتدوا موظفيها، واضطرت الشركة لوقف بث برامجها. وبالإضافة إلى ذلك ، قام نشطاء حزب الشعب الباكستاني بسرقة وحرق نسخ من صحيفتي "جانغ" و "ذي نيوز" في كراتشي ومناطق أخرى من البلاد، وأصدروا تهديدات بإحراق عربات التسليم. في ١٠ آب / أغسطس، استمر إحراق الصحف، وتعرض سائق حافلة تسليم للاعتداء. وقامت موجة من المتظاهرين بالاعتداء على شركات الكابل التي تحدت المظاهرات، وعاد إلى البث، بينما قامت عدد من الشركات بتخفيض توزيعها. وقال نائب مدير "آري" للأنباء إن الإغلاق لا يأتي من رئيس الجمهورية، وقالت لجنة حماية الصحفيين إن: "حزب الرئيس هو من ينفذ القانون بيده". وتدهورت العلاقات بين أخبار "جيو" المملوكة للقطاع الخاص وبين الدولة بسبب تغطية المحطة للفساد الذي يتورط فيها الرئيس زرداري، حسب مراسلون بلا حدود. في ٩ آب / أغسطس، نظم مجموعة من الصحافيين رالي في جميع أنحاء البلاد احتجاجا على الحظر. ويؤثر الحظر على تغطية الأخبار والمعلومات حول جهود الإغاثة للاستجابة لحالات الكوارث الناجمة عن الفيضانات الشديدة. وتقول الأمم المتحدة أن الفيضانات أثرت على عدد من الضحايا أكثر من ضحايا كارثة تسونامي بالمحيط الهندي عام ٢٠٠٤، وزلزال كشمير عام ٢٠٠٥، والزلزال الذي ضرب هايتي ٢٠١٠ مجتمعة- حيث يقدر عدد المتضررين بـ ١٤ مليون والقتلى ١٦٠٠ شخص. من جهة أخرى، تصاعد العنف ضد الصحافيين في الأسابيع الأخيرة. وفي حادث منفصل، قتل نراسل "جيو نيوز" أنور كمال وسائقه على يد مهاجمين فتحوا النار على سيارتهم في مدينة حيدر أباد، بإقليم السند في ٢٤ تموز / يوليو. بعد ذلك بيومين، ألقى مهاجمون قنابل يدوية وفتحوا النار على منزل في منطقة باجور القبلية له علاقة بمراسل التلفزيون ظفر الله بوناري، الذي يعمل مع تلفزيون "آري" وتليفزيون "عالم واحد" و"الجزيرة". لم يكن بوناري في المنزل، فكان قد انتقل إلى بيشاور لشعوره بأنه في خطر. تعرض مالا يقل عن ستة من النساء والأطفال لإصابات خطيرة. وفي ٢٢ تموز / يوليو، تم ضرب سارفراز ويسترو، مراسل صحيفة "ديلي إيبرات" حتى فقد الوعي على يد خمسة رجال بالقرب من منزله في حيدر أباد. وتأتي باكستان في نفس مستوى المكسيك كالدولتين الأكثر خطورة بالنسبة للصحافيين في العالم وفقا لمراسلون بلا حدود. مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - الإعلام يواجه اعتداءات بسبب التغطية الناقدة لزيارة الرئيس لأوروبا: http://ifex.org/pakistan/2010/08/09/news_channels_blocked/ - إطلاق النار على مراسل تليفزيوني وسائقه وإصابتهما:http://ifex.org/pakistan/2010/07/27/kamal_gunfire/ - الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب الأحزاب السياسية باحترام الصحافيين المحتجين: http://ifex.org/pakistan/2010/08/11/protest_ary_tv_ban/ مزيد من المعلومات على الإنترنت: - وسط فيضانات هائلة.. باكستان تغلق محطتين تليفزيونيتين (لجنة حماية الصحفيين): http://cpj.org/2010/08/amid-massive-flooding-pakistan-shuts-down-two-stat.php - الأمم المتحدة تطالب بمزيد من المساعدات لدعم ضحايا فيضانات باكستان (غارديان): http://www.guardian.co.uk/world/audioslideshow/2010/aug/11/pakistan-floods-un-appeal-aid . سريلانكا: حرق محطة تليفزيونية ورسام كاريكاتير لا يزال مفقودا في عهد الرئيس السريلانكي ماهيندا راجاباكسي أطلق مسلحون قنابل البنزين على محطات التلفزيون، ويتعرض الصحافيين للضرب ويتم علاجهم بالمشافي، كما يتم حظر المواقع مستقلة وسن قوانين قمعية جديدة للإعلام. لم تخف حدة قمع وسائل الإعلام على الرغم من انتهاء الحرب في العام الماضي، حسب حركة حرية الإعلام ولجنة حماية الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين ومراسلون بلا حدود. في تحرك مشترك دعا ٢٣ عضوا في أيفكس، الحكومة للتحقيق في اختفاء الصحافي ورسام الكاريكاتير بارغيث إكناليجودا الذي لا يزال في عداد المفقودين منذ ٢٠٠ يوما. وتم إحراق مكاتب شبكة صوت آسيا في قلب العاصمة كولومبو، على يد ستة مسلحين ألقوا زجاجات حارقة عليها يوم ٣٠ تموز / يوليو. وأتت النيران على استوديوهات شبكة "سياثا" التلفزيونية. واحتجز صحفيان تحت تهديد السلاح وأصيبوا بجروح. وكان صاحب المحطة مؤيدا لمرشح المعارضة قائد الجيش السابق ساراث فونسيكا في انتخابات يناير كانون الثاني الماضي الرئاسية والتي فاز بها الرئيس راجاباكسي بشق الأنفس. ووفقا للاتحاد الدولي للصحفيين "يزعم المعلقون أن الهجوم الذي وقع بالقرب من المركز الرئيسي للحكومة وأجنحتها الأمنية الرئيسية ، لا يمكن أن يكون حدث من دون موافقة ضمنية من الدولة". وأضاف الاتحاد أن "كنا نتوقع... أنه مع نهاية الحرب الأهلية، سيكون هناك تحركات صادقة نحو عملية المصالحة الوطنية ومحاسبة المسؤولين عن جرائم الماضي ضد الصحافة". وتخطط الحكومة لإنشاء هيئة تنمية وسائل الإعلام لتعزيز الأخلاق الصحفية ومساعدة الصحافيين على تعزيز مهاراتهم. لكن منتقدين يقولون إن القانون تم صياغته على نفس شاكلة قانون الإعلام السنغافوري القمعي. ويعتقد كبار الصحافيين أن مت يحدث محاولة لقمع وسائل الإعلام التي تعاني بالفعل من مستويات عالية من الرقابة. ويأتي هذا الاقتراح وبينما يعمل الصحافيين على تسليط الضوء على اختطاف بارغيث إكناليجودا مراسل "لانكا.كوم" الإلكترونية ورسام الكاريكاتير الذي اختفى في ٢٤ كانون الثاني / يناير قبل يومين من انتخابات الرئاسة فى البلاد. وتنسق حركة حرية الإعلام ومجموعات صحافية أخرى احتجاجا صامتا في ١٠ آب / أغسطس في كولومبو ، بهدف إجبار السلطات على التحقيق في اختفاء بارغيث. وفي بيان مشترك يقول الـ٢٣ من أعضاء أيفكس إن رجال الشرطة دأبوا على عدم تقديم المعلومات المتاحة المتعلقة بالقضية. مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - إحراق محطة بث مملوكة للقطاع الخاص: http://ifex.org/sri_lanka/2010/08/04/siyatha_tv_torched/ - تحالف من المنظمات الإعلامية ينظم احتجاج للمطالبة بالتحقيق في اختفاء صحافي: http://ifex.org/sri_lanka/2010/08/06/eknaligoda_protest/ - ٢٣ من أعضاء أيفكس يطالبون السلطات بالتحقيق في اختفاء الصحافي بارغيث إكناليجودا: http://ifex.org/sri_lanka/2010/08/10/prageeth_eknaligoda_disappearance/ مزيد من المعلومات على الإنترنت: - هيئة تنمية الإنترنت: اسم آخر للسيطرة على الإعلام في سريلانكا (جراوند فيوز): http://www.groundviews.org/2010/07/28/media-development-authority-another-name-for-media-control-in-sri-lanka/ الشرق الأوسط: . أندونيسيا: العثور على محررين لشؤون البيئة مقتولين .. وتصاعد التهديدات ضد الصحافيين. تم العثور على جثة أحد الصحافيين ملقاة في أحد الأنهار، بينما توفي آخر في ظروف غامضة في منزله، وتلقى ثالثا تهديدا بالقتل مكتوبا بالدم. ويتعرض الصحافيون الأندونيسيون لضغوط قاتلة بسبب كتاباتهم عن التدهور البيئي والسياسات المحلية، وتتصاعد التهديدات قبل الانتخابات المحلية، حسب تحالف الصحفيين المستقلين ومراسلون بلا حدود ولجنة حماية الصحفيين و الاتحاد الدولي للصحفيين. في مقاطعة بابوا ، تلقى الصحافيون رسائل نصية تهديدية خلال الفترة التي تسبق الانتخابات المحلية في آب/ أغسطس وأيلول / سبتمبر. وقالت إحدى الرسائل: "إلى الصحافيين الجبناء، لا تلعبوا بالنار إذا كنتم لا تريدون الاحتراق، وإذا كنتم تريدون كسب العيش على هذه الأرض، فلا تفعلوا أشياء غريبة، ولدينا بيانات عن كل واحد منكم فكونوا على استعداد للموت ". رسالة خطية أخرى يزعم أنها كتبت بالدم تم تعليقها خارج منزل مراسل لصحيفة "بينتانج بابوا". وفي العام الماضي، كتب المراسل آرديانسياه ماتريايس سلسلة من المقالات لمجلة "جوبي" حول قطع الأشجار غير القانوني من قبل الضباط العسكريين المحليين، والتقط صورا لعملياتهم. ثم تم اختطافه وتهديده من قبل الجنود الذين هددوا بقتل أفراد أسرته إذا واصل عمله. وفي يوم ٣٠ يوليو ٢٠١٠، تم العثور على جسد ماتريايس عاريا، ومكبل اليدين في نهر آراند غوانغ وذراعيه مربوطتين بشجرة لمنع جثته من الطفو مع التيار، حسب الاتحاد الدولي للصحفيين والمعهد الدولي للصحافة. وكان ماتريايس يعمل لحساب تليفزيون محلي، وكان أيضا قد تلقى تهديدات من خلال رسائل نصية في الأيام التي سبقت وفاته، حسب المعهد الدولي للصحافة. وتقول مراسلون بلا حدود : "يبدو أن موت ماتريايس جاء لتأكيد المخاطر في تغطية الأنشطة التي تتعلق بالغابات في أندونيسيا". قبل أيام، كان قد تم العثور على الصحافي المعروف محمد شفيع الله، الذي قدم تقريرا عن تدمير البيئة، ميتا في منزله في ٢٦ تموز / يوليو في باليكبابان، بورنيو. كان شفيع الله يدير المكتب في بورنيو "كومباس"، أكبر صحيفة أندونيسية يومية، وكان يكتب على نطاق واسع عن قطع الأشجار غير المشروع. وركز تقريره الأخير على المشاكل المتعلقة بتعدين الفحم. \ تم العثور على شفيع الله مزبد الفم على يد زملاءه. ويعتقد الصحافيون المحليون أنه تم تسميمه، وهو ما يلقي ظلالا من الشك على تقرير تشريح الجثة الذي أظهر أن سبب الوفاة هو نزيف في الدماغ ناجم عن مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. في الأشهر الـ ١٢ الماضية، وثق اتحاد الصحافيين المستقلين ٤٠ حالة من حالات العنف ضد الصحافيين في تقرير جديد لها، من بينهم ١٢ حالة اعتداء وحشي. ويواجه الصحافيين الأندونيسين الرقابة من المسؤولين الحكوميين المحليين، والقمع القانوني بسبب قضايا القذف، ومصادرة المعدات، كما يقول التقرير. كما تم استهداف الصحافيين بعنف من قبل ١٠ منظمات. لقراءة التقرير الكامل، برجاء زيارة الموقع: عدو حرية الصحافة ام ٢٠١٠: http://www.ajiindonesia.org/index.php?option=com_content&view=article&id=243:the-2010-enemy-of-press-freedom&catid=43:alert-english&Itemid=288 مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب بتحقيق شامل في مقتل صحافي بيئي: http://ifex.org/indonesia/2010/07/27/syaifullah_found_dead/ - العثور على صحافي ميتا، بعدما كان قد تلٍقى تهديدات بالقتل: http://ifex.org/indonesia/2010/08/03/matra_dead/ مزيد من المعلومات على الإنترنت: - مجموعة صحافية أندونيسية تصدر تقريرا عن ٤٠ حالة عنف ضد العاملين في الإعلام: http://www.seapa.org/ الأمريكتان . المكسيك: الصحافيون يخرجون إلى الشارع مطالبين بالحماية بعد حوادث الاختطاف الأخيرة. يوضح اختطاف أربعة صحافيين مكسيكيين في ولاية دورانجو كيف كيف يتم إفساد الحكومات المحلية عن طريق الجريمة المنظمة وكذلك المخاطر التي يواجهها الصحافيين لدى محاولتهم العمل تحت سيطرة تجار المخدرات، حسب مركز الصحافة والأخلاق العامة وجمعية البلدان الأمريكية للصحافة ولجنة حماية الصحفيين وغيرهم من أعضاء أيفكس. أثارت هذه القضية موقفا غير مسبوق من التضامن والغضب احتجاجا على اختطاف وقتل الصحافيين. احيث انضم الصحافيون من جميع أنحاء العالم البلاد والمنظمات المحلية والعالمية من أعضاء أيفكس إلى احتجاجات شارك فيها الآلاف خلال عطلة نهاية الأسبوع، للمطالبة بالحق في الإعلام والحق في المعرفة. وخطف أربعة صحافيين من قبل أعضاء في جماعات الجريمة في ٢٦ تموز / يوليو في منطقة لاجونا، التي كانت تمتلىء بالعنف بين مجموعة لوس زيتاس شبه العسكرية وعصابة سينالوا. وطالب الخاطفون بتوفير التغطيات الصحافية لأشرطة فيديو صوروها بأنفسهم مقابل إطلاق سراح الصحافيين. وتقول مراسلون بلا حدود إن الشبكات بثت ثلاثة أشرطة فيديو اتهم خلالها الخاطفين الشرطة في ولايات كواويلا دورانجو بالتواطؤ مع لوس زيتا. وقع الاختطاف بعد ساعات من تغطية الصحافيين لمظاهرة ضد إقالة حاكم السجن الذي يزعم أنه سمح للسجناء بمغادرة السجن. وربطت السلطات المكسيكية بين المذبحة التي راح ضحيتها ١٧ شخصا في حفل بمدينة توريون الأسبوع الماضي، حسب المعهد الدولي للصحافة. بعد احتجازهم لمدة ستة أيام، تم الإفراج عن الصحافيين الأربعة في بالاسيو غوميز. وأفرج عن هكتور غوردوا ماركيز، مصور القناة، يوم ٢٩ يوليو. تم العثور على المصورين خافيير فرنانديز كاناليس من "مالتيميديوس" وأليخاندرو هرنانديز باتشيكو الذي يعمل لحساب "تليفيزيا" يوم ٣١ تموز / يوليو في أحد المنازل. وأطلق سراح أوسكار جروللا سوليس، وهو مراسل لصحيفة "إيل فيسبرتينو"، الأسبوع الماضي. واعتقلت الشرطة ٣ من أعضاء عصابة سينالوا يوم ٤ آب / أغسطس لتورطهم في عمليات الخطف. ودفعت عمليات الاختطاف الأخيرة إلى احتجاجات لم يسبق لها مثيل في البلاد. وجاء مئات من الصحافيين من جميع أنحاء المكسيك إلى مكسيكو سيتي للمشاركة في مظاهرات يوم ٧ أغسطس. كما جرت احتجاجات في الولايات التي قتل فيها تجار المخدرات أكثر من ٣٠٠٠٠ شخص منذ ديسمبر ٢٠٠٦. ودعا الصحافيين للحصول على ضمانات لسلامتهم واتخاذ تدابير فعالة لمكافحة الإفلات من العقاب. وقال صحافي إن "الصحافيين المكسيكين يئسوا من الكلمة، لأن الكلمة مخاطرة". وبينما حافظ أصحاب وسائل الإعلام بمسافة بعيدا عن المظاهرات، إلا أن العديد من الصحافيين من وسائل الإعلام المختلفة كانوا حاضرين. كما حضر ممثلون لأعضاء أيفكس المادة ١٩ ومراسلون بلا حدود ، ومركز الصحافة والأخلاق العامة والرابطة العالمية لإذاعات الراديو المجتمعية. وانتهت المسيرة بوقفة على أبواب وزارة الداخلية لتقديم لافتة تحمل أسماء الصحافيين الذين سقطوا. تشير تقديرات الشرطة المحلية إلى مشاركة قرابة ٢٠٠٠٠٠ شخص. مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - لجنة حماية الصحفيين ترحب بالاعتقالات في المكسيك على خلفية اختطاف الصحافيين: http://ifex.org/mexico/2010/08/06/suspects_arrested/ - إطلاق سراح أربعة صحافيين بعد احتجازهم ستة أيام من قبل مجرمين: http://ifex.org/mexico/2010/08/03/journalists_released/ مزيد من المعلومات على الأنترنت: - اختطافات المكسيك تعيد للواجهة حقيقة حرب المخدرات (مؤشر على الإنترنت): http://www.indexoncensorship.org/2010/08/mexico-kidnap-journalists/ - احتجاز أربعة صحافيين مكسيكيين كرهائن في دورانغو (لجنة حماية الصحفيين): http://cpj.org/2010/07/four-mexican-journalists-held-hostage-in-durango.php - في المكسيك، إطلاق سراح الصحافيين المختطفين (لجنة حماية الصحفيين): http://cpj.org/2010/08/in-mexico-abducted-reporters-are-free.php أفريقيا ٧. أوغندا: الصحافيون تحت الحصار بسبب قانون التحريض تم اتهام صحافي أوغندي بالتحريض بعد أن كتب مقالين يتكهن خلالهما حول ما إذا كانت الحكومة الأوغندية قد شاركت في هجمات بالقنابل في كمالا خلال تموز / يوليو، حسب شبكة حقوق الإنسان للصحفيين في أوغندا ولجنة لحماية الصحفيين . يتم استخدام قانون التحريض بشكل روتيني ضد الصحافيين المعارضين. وحاليا يجري محاكمة أكثر من عشرة صحافيين أوغنديين بموجب القانون. ونشر الكاتب تيموثي كاليغيرا الذي يعمل لمجلة "أوغندا ريكورد" الإلكترونية، مقالين في تموز / يوليو : "من يفجر القنابل في أوغندا؟" و "لماذا لا تدين رواندا حركة الشباب؟" ونقلت المقالات عن مصادر الاستخبارات الروانديين الذين يلومون المخابرات الأوغندية في الوقوف وراء التفجيرات. (وكانت حركة الشباب أعلنت مسؤوليتها عن التفجيرات بالقنابل في ١١ تموز / يوليو.) تم إلقاء القبض على كاليجيرا في ٢ آب / أغسطس وأفرج عنه بكفالة. في ٤ آب / أغسطس، تم تفتيش منزله، وصادرت الشرطة حاسوبه الشخصي وجواز السفر والهاتف. كاليجيرا هو أول صحافي إلكتروني يتهم بالتحريض على الفتنة في أوغندا. وقال ت شبكة حقوق الإنسان للصحفيين في أوغندا، عضو أيفكس المؤقت إن "القانون لا ينتهك فقط الحق في حرية التعبير والضمير والرأي لكنه يمنع أيضا الجمهور من التحقق مع من هم في السلطة وإخضاعهم للمساءلة عن أفعالهم". ويشير تقرير جديد لشبكة حقوق الإنسان للصحفيين في أوغندا إلى أن الصحافيين الذين يكتبون لوسائل الإعلام الإلكترونية أو يعبرون عن آراء سياسية بديلة عن البرامج الحوارية يواجهون مخاطر أكبر. وكان أكثر من ٣٠ صحافيا تعرضوا لسوء المعاملة والانتهاكات بين يناير ويونيو ٢٠١٠، وفقا للتقرير المعنون بـ "تقرير منتصف العام عن مؤشر حرية الصحافة عام 2010". خلال هذا الوقت، واجه ثمانية صحافيين محاكمات بتهمة التحريض على الفتنة. ويقدم التقرير أيضا تفاصيل عن اعتقال الصحافيين والاعتداء لتصويرهم وحشية الشرطة واعتقال وتعذيب الصحفيين أثناء تغطيتهم إجراء انتخابات فرعية. وبالإضافة إلى ذلك، أشارت تقارير جمعية صحافيي شرق أفريقيا بأنه في يوم ١٤ تموز / يوليه، أصدر البرلمان الأوغندي قانون الاتصالات الذي يسمح لرجال الأمن في الحكومة بالتنصت على المحادثات الخاصة، بينما تزعم الحكومة أنه يهدف لمكافحة الإرهاب في البلاد. مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - تفتيش منزل صحافي: http://ifex.org/uganda/2010/08/06/kalyegira_home_searched/ - اعتقال صحافي واتهامه بالتحريض: http://ifex.org/uganda/2010/08/04/kalyegira_arrested/ مزيد من المعلومات على الإنترنت: - تقرير مؤشر حرية الصحافة لعام ٢٠١٠: http://www.hrnjuganda.org/mid_year_index.pdf ------------------ جوائز ٨. تركيا: تكريم بيانيت بجائزة حرية الصحافة كرمت جمعية الصحافيين الأتراك، مؤسسة "بيانت" بمنحها جائزة حرية الصحافة "لعملها في مجال الصحافة البديلة القائمة على الحقوق، ولما تبذله من جهود في مجال تطوير الديمقراطية والحق في المعرفة ونشر مزيد من الوعي بين الجمهور ". واستغلت بيانت الفرصة لتشدد على أن عدد الأتراك الذين يواجهون عقوبات في إطار قانون مكافحة الإرهاب آخذ في التزايد يوما بعد يوم، وأضافت أن هناك حاليا ٤٥ صحافيا متهمون تحت مزاعم بارتكاب جرائم بدلا من منظمة غير قانونية في نطاق عملهم الصحفي اليومي. مزيد من المعلومات على موقع أيفكس: - فوز "بيانيت" بجائزة حرية الصحافة الوطنية: http://www.ifex.org/turkey/2010/07/27/bianet_award/ ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------- نشرة أيفكس هي الرسالة الإخبارية الأسبوعية للشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير IFEX، وهي شبكة عالمية تضم 88 من المنظمات التي تعمل من أجل تعزيز حرية التعبير والدفاع عنها. تتولى إدارة أيفكس منظمة صحفيون كنديون من أجل حرية التعبير www.cjfe.org يمكن الاطلاع على النشرة باللغات الإنجليزيةwww.ifex.org/en والفرنسية www.ifex.org/fr والأسبانية www.ifex..org/es الآراء الواردة في نشرة أيفكس مسؤلية المصادر التي تنسب إليها يمكن النقل عن نشرة أيفكس أو إعادة نشرها مع مراعاة الإشارة إلى المصدر يمكن الاتصال بمحررة نشرة أيفكس مينا ناتالايان على البريد الإلكتروني: weekly@ifex.org العنوان البريدي: 555 Richmond Street West, #1101, PO Box 407, Toronto, Ontario M5V 3B1 Canada, تليفون: 14165159622+ فاكس: 14165157879+ الموقع الإلكتروني: www.ifex.org
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.jhaaf.com

نشرة آيفكس – الجزء ١٩ العدد ٣١ / ١١ أغسطس \آب 2010 المحتويات حرية التعبير في بؤرة الضوء

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تكريم مدوّنين تونسيين لتعزيزهم حرية التعبير على الإنترنت » تكريم مدوّنين تونسيين لتعزيزهم حرية التعبير على الإنترنت » نشرة آيفكس –الجزء 18 العدد 26- 1 يوليو/تموز 2009» نشرة ايفكس - اخبار عن حرية التعبير وحقوق الانسان» نشطاء يناضلون ضد الاعتداءات على حرية التعبير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى جحاف :: الملتقى الاخباري والسياسي :: ملتقى الحقوق والحريات-