تعرض منزل الدكتور عيدروس النقيب رئيس البرلمانيه للاشتراكي في مدينة زنجبار للقصف الصاروخي من قبل سلاح الجو اليمني.
واكدت مصادر مقربه من الدكتور النقيب ان الحادث اعتبرته رساله لبقايا نظام صالح اراد ارسالها لقوى الثوره والتغيير وعمل انتقامي من السلطه على اتباعه مع معارضيها .
واكدت المحاميه لندا القطوي عقيلة النقيب لصدى عدن :
بان مثل هذه الاعمال لم ولن تثني الدكتور عيدروس من القيام بدوره الوطني وان نهر الثوره قد جرف فيه الكثير من المياه وان مرحلة مابعد الثوره تختلف عن مرحلة ما قبلها وان بقايا نظام صالح المتهالك صار فائض عن الحاجه وان الثورة المجتمعيه اسقطته منذ اليوم الاولى لخروج الجماهير الى الشارع.