رائد الجحافي
مؤسس الملتقى
عدد المساهمات : 2797 تاريخ التسجيل : 30/06/2008 العمر : 45 الموقع : الجنوب العربي - عدن
| | التجمع: تكشف عن إقامة معسكرات للجماعات الجهادية في أبين وصنعاء وعدن | |
[size=18] الأخبار التجمع: تكشف عن إقامة معسكرات للجماعات الجهادية في أبين وصنعاء وعدن "التجمع" - خاص كشفت مصادر امنية في السلطة المحلية بمحافظة أبين لـ"التجمع" ان جماعات جهادية حصلت على الضوء الاخضر من صنعاء لتقوم بتجهيز معسكر لها في منطقة جبال الاحبوش بالرميلة الواقعة بين مدينة جعار والحصن شمالاً. وتقول المصادر: ان جماعات جهادية قريبة من جهات عسكرية في السلطة بصنعاء تقوم منذ ثلاثة اشهر ببناء تحصينات وخنادق وصهريج لمياه الشرب في جبال الاحبوش بدعم من تلك الجهات. وتقول المصادر نفسها: ان عشرات ممن تم استقطابهم من الجماعات الجهادية يتلقون التدريبات في تلك المنطقة على استخدام مختلف انواع الاسلحة وممارسة الرياضة الشاقة بمختلف انواعها ولعدة ساعات في اليوم الواحد, وتقدم لكل افراد المعسكر ثلاث وجبات يومية كما يتدربون على السلاح اثناء تنفيذ العمليات الهجومية وعمليات القنص على اهداف ثابتة.. وبحسب المصادر فإن توجيهات عليا صدرت بمنع تعرض الاجهزة الامنية لافراد تلك الجماعات. وفي عدن قالت مصادر امنية ومحلية: ان جماعة من الجهاديين السلفيين اقاموا مجمعاً في منطقة الرباط يتكون من مسجد ومجمع سكني وهي منطقة خالية من السكان, وقالت المصادر: ان المجمع يستخدم من قبل جماعات سلفية جهادية لتدريبات رياضية ودروس لشباب واطفال دون الخامسة عشرة, وتقول المصادر: ان الجماعة الجهادية كانت تستخدم تلك المنطقة لإيواء العناصر التي كان يجري تهريبها في اوقات سابقة للقتال في العراق. وكشفت المصادر ان عملية بناء المسجد الذي اقيم في منطقة غير آهلة بالسكان تمت قبل بناء مدرسة وسكن داخلي لاشخاص من مناطق متفرقة يمكثون فترات محددة (دورات), وبحسب مصادر محلية يشاهد بين الحين والآخر تردد عدد من الشخصيات الاجتماعية والرسمية المعروفة بعلاقتها بمثل تلك الجماعات. وفي صنعاء المحافظة قالت مصادر محلية: ان معسكراً للجماعات الجهادية في منطقة الحيمة يستقبل المئات من الشباب (المجاهدين) الذين يتلقون تعاليم الفكر الوهابي والتدريبات الرياضية الشاقة ساعتين يومياً بعد صلاة الفجر ثم يتناولون بعد ذلك وجبة الافطار, اما بعد صلاة الظهر فيتلقون دروساً في العلوم الدينية (الفكر الوهابي). وبحسب مصادر قبلية لـ"التجمع" فإن المعسكر يوفر لـ"المجاهدين" السكن وهو عبارة عن خيم ووجبات غذاء وتتبع ضوابط صارمة اذ يمنع على اعضاء المعسكر الخروج قبل استكمال فترة الدورة الاولى التي تصل الى 21 يوماً ويتضمن برنامج وعمل الدورة الاولى على عملية الفرز للافضل من بين اعضاء الدورة ومدى قدرة الفرد على التحمل والجلد والعيش في ظروف تضاريس صعبة وقارسة, وتشرف على معسكر الحيمة شخصية قيادية سلفية (جهادية) معروفة سبق له وان عمل اماماً وخطيباً لمسجد بحي الصافية بالعاصمة صنعاء. وتقول المصادر: عملية الاستقطاب استهدفت قطاع الشباب دون العشرين ربيعاً ويتم تجميعهم في دار للضيافة يقع في سنحان وهو مجهز بخدمات سكنية وغذائية متميزة حيث يمكث المستقطبون فيه لايام معدودات قبل تسليمهم مستلزمات اولية مثل البطانيات وبدلة رياضية ويتم بعد ذلك نقلهم بحافلة (26 راكباً) الى المعسكر بمنطقة الحيمة إلى الغرب من صنعاء.
الخبجي : نضالنا سلمي وهو خيار استراتيجي ولكن من حقنا الدفاع عن أنفسنا في حالة الاعتداء المكلا برس - حاوره : نجيب اليافعي التاريخ: 24/2/2009 تزداد حدة الحراك الجنوبي منذ اشتعل فتيله بعد الانتخابات الرئاسية ولم تفلح مليارات الريالات من إخماده إبان رحيل السلطة بجحافلها إلى الجنوب قبل عام ونصف.. تتشكل أطر الحراك بسرعة وتتغير قياداته باستمرار لكن جذوته لم تنطفئ.. في هذا الحوار يتحدث د.ناصر الخبجي عن الحراك ومفرداته.. * ما هو حجم النفوذ الجغرافي الذي بات يتمتع به الحراك؟ -النفوذ الجغرافي للحراك شمل كل مناطق الجنوب ومنازلها ووديانها وشعابها وسهولها، لم تستثن بقعة واحدة في الجنوب لا يوجد فيها حراك، واليوم الحراك يتوسع، حتى وإن كانت المطالب والأهداف مختلفة لكن هذا يدل على أن نظام صنعاء في الجنوب منذ 7-7-94م والظلم والقهر والاستبداد في الشمال منذ ثلاثة عقود. * ما هي أبرز الإنجازات التي حققها الحراك منذ بدايته الفعلي في 2007م؟ -أبرز إنجازات الحراك هو إظهار القضية الجنوبية على المستويين الإقليمي والدولي كأمر واقع لا مفر منه، وأصبحت في مقدمة اهتمامات السياسيين والكتاب والمنظمات الحقوقية والإنسانية، والتنظيمات والأحزاب لما تمتلكه من مشروعية وعدالة على الصعيدين. وتجسدت روح التصالح والتسامح والتضامن الجنوبي الجنوبي، وهذا ما أظهرته المهرجانات في الساحات المختلفة في الجنوب، وكل يوم تتعزز الوحدة الداخلية لأبناء الجنوب وتستهجن مشاعرهم الرافضة للظلم ومقاومته. وتم انتزاع كثير من الحقوق المشروعة، لكنها لا تساوي شيئا أمام أرض تنهب، وثروة تبدد، وفقر وجهل ومرض وقمع وقتل لأبناء الجنوب المقاومين والمكافحين لتلك السياسات المتخلفة، وأمام أبناء الجنوب مهام كثيرة حتى الوصول إلى الهدف المراد تحقيقه. * ما هو حدود الجمهور الذي يتفاعل مع القضية باستمرار؟ -رغم كل وسائل القمع والقتل والتنكيل، إلا أن جمهور الحراك كل يوم يزيد ويتسع بعزيمة وإصرار على تحقيق أهدافه بدون تراجع، لأنه صاحب قضية وحق لا يعرف الخوف ولا يخشى الموت، لأن كل شيء بيد الله سبحانه. * كيف يمكن تحديد حجم الخلافات الموجودة بين هيئات وقيادات الحراك؟ -لا توجد خلافات حسب مفهومكم، ولكن نقول إن وجدت تباينات وهذا يدخل في إطار النشاط والحيوية للحراك، وإعادة هيكلته وتنظيمه وتطوير آلياته للوصول إلى الهدف الواحد المجمع عليه. * ماذا عن التنسيق بين القيادات التي تعددت، والواجهات التي كثرت في الآونة الأخيرة؟ -التنسيق والحوارات مستمرة داخل الحراك الجنوب، وهي مبادئ ثابتة نؤمن بها جميعاً لكي نتحاور ونحسم أية تباينات تظهر هنا وهناك، والتباينات ظاهرة صحية والتعدد والتنوع في وجهات النظر يقود إلى الأفضل، ويعطي مساحة من الحرية في اختيار ما هو نافع ويصلح للمستقبل وللجميع. * يقال إن أجهزة السلطة اخترقت الحراك بدفع عناصر تدعو إلى العنف والانفصال ومعاداة المشترك ومواطني الشمال، ما تعليقك؟ -كل شيء وارد من قبل سلطة نظام صنعاء، وما تقوله سبق وأن شاهدناه على صعيد الواقع العملي ولا يزال مستمرا، في العام الماضي افتعلت أعمال العنف بقتل الأبرياء في ردفان والصبيحة والضالع وعدن وحضرموت، وبعدها افتعلت أعمال الشغب والتكسير في الحبيلين والضالع والصبيحة واعتقلت قيادات الحراك لأكثر من ستة أشهر وتم إطلاق سراحهم بدون محاكمة بقرار سياسي. وفي أبين لا زالت الاختلالات الأمنية جارية من قبل السلطة وتحت تلك الذرائع تبرر القمع والنهب للأرض والثروات والمال العام، وفي مناطق أخرى تعمل على زرع الفتن وتشجيع الثأر، وتوزيع السلاح للمواطنين لغرض الاقتتال فيما بينهم، وهو استهداف متعمد لبعض المناطق التي تعتبرها السلطة بؤرا للحراك، مثل الضالع وردفان وأبين والصبيحة وشبوة ويافع وغيرها. لكن نحن نؤكد أن نضالنا سلمي، وهو خيار استراتيجي ولكن من حقنا الدفاع عن أنفسنا في حالة الاعتداء. * في مهرجان سابق بالحبيلين، أعلن النوبة انضمام القاعدة والجهاد إلى الحراك السلمي، كيف تعلق على هذا التوجه؟ -الحراك السياسي في الجنوب لم يكن تنظيما أو حزبا سياسيا لكنه عبارة عن حراك جماهيري شعبي، يدخل في مكوناته جمعيات ومنظمات مجتمع مدني وتنظيمات وأحزاب ومشايخ وشخصيات اجتماعية وأكاديميون وسياسيون ومستقلون وغيرهم، والجميع مؤمن بالنضال السلمي كخيار لا رجعة عنه، والحراك مفتوح للجميع، ليس حكراً على أحد أو فئة بعينها طالما والنضال السلمي والهدف واحد، وهو استعادة الحقوق المشروعة. * هل يمكن لهيئات الحراك التنسيق مع أحزاب اللقاء المشترك على اعتبار أن الجميع متضرر، وفي خانة المعارضة؟ -هيئات الحراك ليس لها قطيعة مع أحد من أجل خدمة القضية والتنسيق والحوار هو أساس وجودها وتكوينها، لكن قد أختلف معك في كون الحراك وهيئاته في خانة المعارضة، المعارضة من أولوياتها هو النضال ضد السلطة للوصول إلى الحكم، لكن الحراك الجنوبي قضيته أخرى، وهي قضية وطن وشعب وهوية وتاريخ وجغرافيا، ونضاله يتركز على استعادة الحقوق بخيارات مفتوحة، والسلطة تريد البقاء في الحكم، قد نتفق وننسق مع المعارضة أي أحزاب المشترك عندما تعمل على تحريك الشارع وتسقط النظام القائم وتحل محله. * لماذا لا يكون هناك تطمين للقوى السياسية بإمكانية الالتقاء على قواسم مشتركة، طالما وأن القوى المعارضة جميعاً الحزبية أو غيرها لا زالت خارج السلطة؟ -طالما اعترفت أحزاب المشترك بالقضية الجنوبية يبقى عليها النضال إلى جانب أبناء الجنوب لاستعادة حريتهم وكرامتهم كقاسم مشترك. * ما موقفكم من الانتخابات القادمة؟ - موقفنا من الانتخابات سبق وأن أعلنا عنه، وهو الرفض، كون الجنوب يقع تحت سلطة 7 يوليو 94م، وندعو جميع أبناء الجنوب إلى رفضها ومقاطعتها بالطرق والوسائل السلمية، وحرمان سلطة صنعاء من الاستمرار والبقاء، وهي فرصة قد لا تتكرر وعلى من يريد أن يعيش حراً وبعزة وشرف ألا يعطي صوته لمن يأخذ حقه ويقتل أبناءه. * كيف تنظرون إلى مغازلة السلطة لبعض قيادات الحراك؟ وهل سنشهد في الأيام القادمة تحولهم لخدمة السلطة؟ -ما عملته السلطة ضد الحراك واستخدامها كافة الطرق من القتل والتنكيل وتوزيع الأموال لشراء الذمم لم تنجح في ذلك لا في الماضي ولا في المستقبل، لأن تلك الأساليب مكشوفة ومفضوحة، ولن تستجاب من قبل أبناء الجنوب، ولا أعتقد أن هناك من يقف ضد المشترك طالما اعترف بالقضية الجنوبية ويناضل من أجل انتصارها، وتحقيق أهدافها، ولا يسمح الحراك باحتوائها من قبل أية جهة كانت، ومن يكن معنا فنحن معه، ومن لم يكن معنا ليس بالضرورة أن يكون ضدنا. * ما هو توصيفكم لما يحصل في أبين، وظهور جماعات مسلحة باتت تسيطر على بعض المناطق؟ -ما يجري في أبين هو جزء من مخططات السلطة، وهي لا تستطيع أن تحكم وتعيش إلا على التناقضات داخل المجتمع وزرع الفتن بين أوساطه، وهذا هو موروث قبلي عسكري لنظام الحكم، لا يمكن أن يرتقي إلى النظام المدني نظام الدولة والمؤسسات والعدل والمساواة والحرية والحق والقبول بالآخر. * هل أنتم مع قطع الطريق لإرغام السلطة على تنفيذ بعض المطالب الحقوقية؟ -نحن لم نكن مع أي عمل مسلح أو قطع الطرق ونرفض ذلك ولا نقبله، وفي الوقت نفسه لا نقبل الباطل والظلم وسفك الدماء أثناء الاحتجاجات السلمية، وقتل الأبرياء وهذا يعطينا الحق في الدفاع عن النفس بالطرق والوسائل الممكنة والمتاحة اليوم، لأن الساكت عن الحق شيطان أخرس. * ترددت أخبار عن اتفاق بين السلطة وأطراف في الجنوب لتنفيذ عمليات اغتيالات سياسية، ما مدى صحتها، وكيف تتعاملون معها؟ -كل شيء جائز، وممكن من قبل سلطة قمعية لا تحترم الإنسان الذي كرمه الله سبحانه، وهناك مؤشرات من خلال الحملات الإعلامية ضد قيادات الحراك وبعض الرموز السياسية وتوزيع السلاح في بعض المناطق في الجنوب من المخازن العسكرية وبالذات في ردفان، وهذه مؤشرات خطيرة تشير بحرب قادمة على الجنوب وعلى الجميع أن يتحمل المسئولية. * تقوم السلطة بعقد صفقات أسلحة جديدة، كيف تقرؤون هذا التوجه الحكومي؟ - أمام تلك الممارسات الخاطئة التي تدفع إلى تفجير الوضع عسكرياً كمبرر لضرب الحراك الجنوبي، وخلط الأوراق وتبرير الانحياز القمعي لهذه السلطة، وعقد صفقات الأسلحة الجديدة ما هي إلا مؤشر لحرب قادمة، وقد لا تستثني منها أحد، وندعو المجتمع الإقليمي والدولي التدخل السريع، ووقف ما يخطط له من قبل سلطة 7 يوليو لتفادي الكارثة. * ما هو موقفكم من القيادات الجنوبية المتواجدة في السلطة والحزب الحاكم؟ -القيادات الجنوبية المتواجدة في السلطة والحزب الحاكم ليس ضد القضية الجنوبية، ولكن قد لا يستطيعوا التعبير عنها بالعلن لظروف خاصة بهم، ونحن نقدرها ونحترمها، وهي لن تكون إلا مع ما يريده شعب الجنوب، ويجمع عليه، ومن لم يكن معنا اليوم سوف يأتي غداً، وكثير من بعض القيادات المتواجدة في السلطة مواقفها كانت قوية، ورفضت أن تكون الواجهة ضد أبناء الجنوب أثناء الاحتجاجات السلمية ومنها من تم تجاهله وعزله عن عمله بسبب مواقفهم، وبعض منهم يتم مضايقته بأساليب أمنية مختلفة، والجميع على علم بها، ولا نستطيع إلا أن نقول اصبروا وناضلوا، إن النصر حليفكم وإن الباطل لا يدوم... -عن صحيفة الاهالي
تزايد اعمال العنف في جعار والفضلي يمنح مزرعة الرئيس صالح جزء من الفرزة كتب: سبوة برس - خاص التاريخ: 19/2/2009 القراءات: 1747 \"قندهار\"الجنوب كما تحب تسميتها العناصر الجهادية بعد الاعتداءات المتكررة على المباني الحكومية ونهب أموال محصلي الكهرباء والتلفون ومكاتب البريد والسطو على صيدلية مستشفى الرازي ونهب الأدوية وقتل \"الشواذ\" وشاربي الخمر وقاطعي الصلاة أقدمت بعض تلك المجاميع يوم أمس الأول على خطف سيارة رئيس محكمة جعار الابتدائية . وليس بعيدا عن ذلك السياق قام الشيخ طارق ألفضلي وهو أبرز المجاهدين السابقين بأفغانستان وكان مقربا من المجاهد الشيخ أسامة بن لادن يوم أمس الثلاثاء بالبسط على ارض \"جربه الدبة\"بزنجبار التي تعود ملكيتها لأسرة المرحوم آل عوض عيسى \"عيال السوداء\" مستعينا بعناصره من المجاهدين وأطقم النجدة والأمن المركزي حيث قام بتوزيع جزء من تلك الأرض لبعض بطانته والقيادات العسكرية الشمالية أما الجزء الأكبر من الأرض قام ببيعه للدولة كمحطة فرزة لسيارات أجرة بعد أن تم اقتطاع جزء كبير من أرضية الفرزة الحالية لصالح الفندم محمد العديني مدير مزرعة الرئيس علي صالح الأحمر في أبين. وبعد ظهر اليوم التقى الشيخ وليد ألفضلي مجاميع من آل فضل من بينهم بعض عناصر الحراك الجنوبي حيث عرض نفسه كمرشح للانتخابات النيابية القادمة وحسب قول أحد الذين حضروا انه قال إن الرئيس صالح ونجله أحمد يثقون بأسرة آل فضل بحكم علاقات الصهارة بينهما .. كما أن الرئيس صالح غضبان من نائب الدائرة الحالي الشيخ محمد علي سالم ألشدادي التي اتهمه بالميول للجنوبيين .طبعا ولم يفت الشيخ وليد التجييش والتحريض ألمناطقي والقبلي ورفض ما اسماه بالتصالح والتسامح كما قال إن الرئيس وعده بعسكرة ألف شخص وسيقوم بتوزيعها على المحاسيب من الحضور | |
|