الكالسيوم يقي من السرطان
> أظهرت دراسة أميركية أن تناول الكالسيوم يخفض مخاطر الاصابة بسرطان القولون والجهاز الهضمي لدى النساء والرجال. وكتب واضعو الدراسة أن «تناول مشتقّات الحليب وغيرها من المواد الغذائية الغنيّة بالكالسيوم وأقراص الكالسيوم، كان مرتبطاً بانخفاض مخاطر الاصابة بسرطان في الجهاز الهضمي لدى الجميع. وبيّنت الدراسة أن مخاطر الاصابة بالسرطان تراجعت بنسبة ٢٣٪ لدى خمس النساء اللواتي تناولن أكبر كمّيّة من الكالسيوم (١٨٨١ ملغ في اليوم)، بالمقارنة مع اللواتي تناولن أقلّ كمّيّة من الكالسيوم (٤٩٤ ملغ في اليوم)،. أما بالنسبة للرجال، فإن خطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى خمسهم الذي تناول أكبر كمّيّة من الكالسيوم (حوالى ١٥٣٠ ملغ في اليوم) كان أقلّ بـ١٦٪ منه لدى الخمس الذي تناول أدنى كمّيّة من الكالسيوم (٥٢٦ ملغ في اليوم) >
الرياضة تخفّف أوجاع أسفل الظهر
> توصّلت دراسة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية هي الوسيلة الفضلى للتخلّص من الأوجاع في المنطقة السفلى من الظهر.
وقال الدكتور ستانلي بيغوس من جامعة واشنطن، وهو أستاذ في جراحة العظام والصحّة البيئيّة في الجامعة: «هناك أدلّة قويّة تؤكّد أن كثرة التمارين والحركة لها تأثير هامّ في التخفيف من الآلام في المنطقة السفلى من الظهر».
أضاف بيغوس إن الوسائل التي يلجأ إليها بعضهم، مثل ارتداء أحزمة أو انتعال أحذية، لا يبدو أنها تعطي النتيجة المرجوّة. وتابع إن «ثماني تجارب أثبتت أن التقليل من رفع الأشياء الثقيلة، وكثرة النشاط والحركة خلال العمل، يمكن أن يكون وسيلة فعّالة لخفض الأوجاع في أسفل الظهر». ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلّة «العمود الفقري» أن التمارين وحدها هي التي تخفّف من الأوجاع في أسفل الظهر، مشيرة إلى أن التخفيف من هذه الأوجاع مرتبط بأسلوب الحياة، مثل الوقوف أو الجلوس بطريقة خاطئة، ما يجهد العضلات الجانبية في الظهر ويسبّب الأوجاع فيه >
الغضب الحادّ قد يقتل صاحبه
> قال باحثون أميركيون إن الغضب وغيره من المشاعر الحادّة قد يحدث اضطراباً قاتلاً في القلب لدى بعض مرهفي الاحساس.
وأظهرت دراسات سابقة، أن الزلازل والحروب، وحتى خسارة مباراة في كأس العالم لكرة القدم، يمكن أن تزيد معدّلات الوفاة بالسكتة القلبيّة المفاجئة والتي يتوقّف فيها القلب عن ضخّ الدم.
ودرست الدكتورة راشيل لامبرت من جامعة ييل في نيو هيفن في ولاية كونتيكت، والتي نشرت دراستها في دورية الكلّيّة الأميركية لأمراض القلب، هي وزملاؤها حالات ٦٢ مصاباً بأمراض القلب، وأشخاص زرعت لهم أجهزة متابعة لكهرباء القلب تستطيع رصد اضطرابات القلب الخطرة، وإعطاء صدمة كهربائية لإعادة النمط الطبيعي الى ضربات القلب في حالة عدم انتظامها.
وشارك المرضى في هذه الدراسة في تدريب قاموا خلاله باسترجاع مشهد أغضبهم حديثاً، بينما قام فريق لامبرت بإجراء اختبار لقياس عدم الاستقرار الكهربائي في القلب.
وقالت لامبرت إن الفريق تعمّد توجيه أسئلة تثير الغضب. وأضافت «وجدنا وفاق القياسات المعمليّة أن الغضب بالفعل يزيد عدم الاستقرار في كهرباء القلب لدى هؤلاء المرضى». وبعد ذلك تابع الفريق المرضى على مدى ثلاث سنوات، لمعرفة أي منهم تعرّض لاحقاً لسكتة قلبيّة واحتاج الى صدمة من أجهزة متابعة نظام كهرباء القلب >
كاميرا مرصّعة بالكريستال
> أدخلت شركة «كاسيو» تحديثات على الكاميرا طراز «إكسلايم ٧٢٠» ضمن مجموعة «هيلو كيتّي»، حيث رصّعت الكاميرا بحبّات الكريستال. زوّدت الكاميرا التي تأتي بجودة تسعة ميغا بيكسل، وبشاشة ٢.٦ بوصة «تي ڤي تي»، وعدسات أوبتيكال زووم «٣ إكس»، وتسمح بتسجيل مقاطع الفيديو بصيغة «إم أو ڤي»، وتحتوي على مثبت رقمي للصورة، وخاصّية تقليل احمرار العينين، وتمتاز بذاكرة داخلية ٤١ ميغا بايت ومنفذ لبطاقة الذاكرة إس دي إتش سي». وطرحت «كاسيو» الكاميرا «إكسلايم ٧٢٠» بلوني الفوشيا أو الزهري المزوّدة بحبّات الكريستال الفوشيا حول العدسة >
نسخة رياضية من «إن ٧٩»
> أعلنت شركة «نوكيا» عن واحد من أحدث هواتفها الخليوية «إن ٧٩» والذي يأتي مع حزام «پولار بلوتوث ويرلنك» لقياس ضربات القلب. ويأتي الهاتف أيضاً مع برنامج «نوكيا سپورت تريكر» والذي يسمح للمستخدم بمراقبة أدائه الرياضي ووضع المعلومات التي يريدها على شبكة الإنترنت. ومع الهاتف أيضاً سمّاعات رياضية لاستخدام هاتف «نوكيا» كمشغّل «إم بي ثري»، مع إمكانية حمل الهاتف على ذراع المستخدم عند ممارسة الرياضة. ويحتوي الجهاز أيضاً على كاميرا ٥ ميغا بيكسل مع بطاقة ذاكرة ٤ جيغا بايت، وإمكانية إضافة الأغاني من متجر «نوكيا» الموسيقي على الإنترنت أو الاستماع لراديو «إف إم» >
أيفون للمرور في المتصفحات
> كشف استطلاع حديث أن جهاز الهاتف الذكي «أيفون» التابع لشركة «آبل» يمثّل ثلثي المرور في المتصفّحات بأجهزة الهواتف المحمولة.
وأشارت شركة «نت أپليكيشن» المتخصّصة بمراقبة المرور على الإنترنت، أن أحدث بياناتها تظهر أن حصّة هاتف «أيفون» الذكي من سوق التصفّح في الأجهزة المحمولة تمثّل ٦٦.٦١٪. ويلي هاتف «أيفون» في الترتيب نظام «جاڤا إم إي» بنسبة ٩.٠٦٪.
هذا وتمثّل الهواتف المحمولة التي تعمل بأنظمة «ويندوز موبيل» ثلث الهواتف في السوق، وهي تحظى بنسبة ٦.٩١٪ من التصفّح.
وقد أثّر نظام «أندرويد» تأثيراً كبيراً في سوق تطبيقات المتصفّحات بأنظمة المحمول بعد خمس شهور فقط من إطلاقه الأوّلي، وذلك حيث أن هذا النظام مفتوح المصدر التابع لشركة «غوغل» حقّق حصّة ٦.١٥٪ من السوق خلال هذه الفترة القصيرة >
الاجهاد الذهني يضعف الجسد
> قال باحثون من مقاطعة ويلز، إن الاجهاد الذهني يضعف القدرة على التحمّل الجسدي. وأضافوا إن القيام بمهمّة ذهنيّة شاقّة قبل البدء في تجربة تتطلّب جهداً بدنياً معيّناً، قد تجعل المرء يصاب بالتعب والاعياء الشديدين.
وتبيّن لهؤلاء الباحثين في الدراسة التي نشرت في «مجلة الفلسفة التطبيقية»، أن الاجهاد الذهني لا يجعل القلب أو العضلات تعمل بطريقة مختلفة. وطلب الباحثون من ١٦ متطوّعاً ركب دراجة ثابتة حتى الشعور بالاجهاد في حالتين: الأولى عندما كانوا مجهدين ذهنياً، والأخرى عندما كانوا مرتاحين ذهنياً. وخلال هذه التجربة تمّت مراقبة الحالة الصحّيّة لهؤلاء، مثل قياس نبضات القلب وتسجيل ضغط الدم وكميّة الأوكسيجين التي كانوا يتنشّقونها وغير ذلك. وتبيّن أن الأشخاص الذين تعرّضوا لإجهاد ذهني شديد توقّفوا قبل مضي ١٥ دقيقة من إنجاز المهمّة التي كلّفوا بها.
وخلص الباحثون إلى أن الاجهاد الذهني يؤثّر في المادة الكيميائية الموجودة في الدماغ وهي دوبامين، والتي تلعب دوراً هامّاً في التحفيز على النشاط والحركة >
لا تُقم قرب مطاعم الوجبات السريعة
> وجدت دراسة حديثة أن الذين يقيمون قرب مطاعم تقدّم وجبات سريعة، أكثر عرضة للاصابة بالجلطة الدماغية من نظرائهم الذين يعيشون في مناطق بعيدة عنها. وركّزت الدراسة التي أعدّها باحثون من جامعة ميتشيغن، ونوقشت خلال المؤتمر العالمي عن الجلطة الدماغية الذي نظّمته الجمعية الأميركية للجلطة الدماغية أخيراً، على منطقة نيوسيز في ولاية تكساس الأميركية، بسبب وجود ٢٦٢ من هذه المطاعم فيها، ولكونها تشكّل عامل جذبٍ بالنسبة للكثير من الزبائن الآخرين.
وذكر الموقع أنه يوجد ما لا يقلّ عن ٤ من هذه المطاعم في أحياء معيّنة من منطقة نيوسيز، وحوالى ٣٣ في أحياء أخرى تستقطب الكثير من الزبائن من مناطق أخرى. وتبيّن للباحثين أن الأشخاص الذين يقيمون قرب مجموعة مطاعم من هذا النوع، أكثر عرضة للاصابة بالجلطة الدماغية من غيرهم بنسبة ١٣٪، وبأن اتّباع أسلوب غذاء غير متوازن يزيد احتمال الاصابة بهذا المرض بأكثر من الضعف >
جين يتيح ظهور أسنان جديدة
> اكتشف علماء جيناً يقولون إنه قد يُنبت أسناناً جديدة، بحيث قد لا تكون هناك في المستقبل حاجة لملء فجوات الأسنان، أو حتى ضرورة للحصول على أطقم الأسنان. واكتشف فريق عالمي أن الجين «سي تي آي بي ٢» له أيضاً علاقة بنظام المناعة ونموّ الجلد والاعصاب، وهو يتحكّم في عملية «إنتاج الأسنان ومينائها».
وفي هذا السياق، قالت العالمة كريسا كيوسي التي قادت فريق البحث من جامعة أوريغون: «ليس من الغريب أن يكون لهذا الجين نشاطات متعدّدة»، مشيرة إلى أنه «قبل ذلك لم نكن نعرف الطريقة التي تنظّم عملية إنتاح ميناء الأسنان» >
تحوّلات الإيدز تتفادى المناعة
> أفاد فريق من الباحثين أن ڤيروس الإيدز قادر على التحوّل بسرعة لتفادي وسائل الدفاع التي يمكن أن يبتدعها الجهاز المناعي البشري، وهذا يعني أن أي لقاح فعّال ينبغي أن يكون قادراً على التكيّف مع التركيبة المتغيّرة للڤيروس.
وأولى الباحثون أهميّة خاصة للمورثات (إتش إل إي) التي تحملها الكريات البيضاء البشريّة، والتي تنسّق رد الفعل المناعي للخلايا المناعية «تي» على الأجسام الغريبة >
الأحداث التاريخية ترسخ في الذاكرة أكثر
> أكّد باحثون بريطانيون أن الأحداث التاريخية ترسخ في الذاكرة أكثر من أيّة أحداث شخصية أخرى. وأظهرت دراسة جديدة أن العدد الأكبر من الراشدين تمكّنوا من تذكّر تفاصيل اعتداءات ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠١ أكثر مما تمكّنوا من وصف ولادة طفلهم الأول. وطلب من الأشخاص الذين شملتهم الدراسة تذكّر تفاصيل ٣٢ حادثاً شخصياً وتاريخيا,ً فتبيّـن أن ٨٢٪ من المستطلعين تحدّثوا عن الحادث بالتفصيل مقارنة مع ٦٥٪ تذكّروا ولادة طفلهم الأول. وأظهرت الدراسة أن ٦٢٪ من المستطلعين تمكنوا من تذكّر تفاصيل حادثة الأميرة ديانا >
«أومنيا» من «سامسونغ» مميّزاته كثيرة
> أعلنت «سامسونغ» للإلكترونيات عن توافر هاتفها اللمسي الأكثر مبيعاً «أومنيا» في الشرق الأوسط. ويجمع هذا الهاتف الخليوي محتوى الأعمال العالي الأداء، والشكل الجميل، والتجربة المتعدّدة الوسائط الممتعة والدينامية. وقال سانديب سايغال المدير العام لقسم الهواتف الجوّالة في «سامسونغ» أنه مع السطح البيني «توش وايز» يصبح إدخال البيّانات والنصوص سهلاً. وتستخدم الشاشة اللمسيّة العالية الوضوح وظائف النقر، والجر، والسحب، والاسقاط، فضلاً عن لوحة المفاتيح البارزة على الشاشة >
محرّك بحث خاص بالاعلانات
> أطلقت شركة «غوغل» محرّك البحث الجديد Malvertising Search Engine يأتي ليساعد الشبكات والباحثين والشركات الذين يقومون بوضع إعلانات على الموقع بالتأكد من خلفية المعلنين. يمكن استخدام المحرّك مع بحث «غوغل البيتا» للبحث عن أي معلومات مفيدة على عدد من المواقع. وتتوافر الخدمة الجديدة عبر موقع www.anti-malvertising.org مع تطبيقها تقنيّة «غوغل» في البحث على عدد من المواقع والمدوّنات. ويتحقّق محرّك البحث الجديد من الأطراف التي قد تستخدم الاعلانات لنشر فيروسات «مالوير» >
خدمة ياهو لتصفّح الإنترنت عبر الخليوي
> أعلنت شركة «ياهو» عن قرب إطلاق خدمة «ياهو موبيل»، والتي ستتوافر كتطبيق، أو برنامج يمكن تنزيله على الآي فون من «آبل»، كما سيتمكّن المستخدم من تنزيل الخدمة على الهواتف الذكية من نوكيا، سامسونغ، سوني أريكسون وموتورولا، إضافة إلى الهواتف التي تعمل بنظام تشغيل «ويندوز موبيل».
وستتوافر الخدمة الجديدة أولاً عبر برنامج «بيتا»، مع توافرها للعامّة في الربع الثاني من العام ٢٠٠٩، فسيتمكّن المستخدمون مع الخدمة الجديدة من البقاء على اتصال دائم مع الأشخاص والأشياء والأحداث المهمّة بالنسبة إليهم. وستوفّر «ياهو موبيل» للمستخدم إمكانية البحث عما يريده، مع إمكانية الدخول على البريد الإلكتروني والمواقع الاجتماعية وبرامج المحادثة الفوريّة مع دفتر العناوين. وبالاضافة إلى ما سبق، فإن المستخدم سيتمكّن من الدخول على مواقعه المفضّلة، ومعرفة أخبار الفرق الرياضية وآخر الأخبار مع أخبار الطقس وأحدث أخبار البورصة >