اخواني الاعزاء وقبل اي اتهام لي بالخيانة والمؤمرة ومحاولة تفريق وحدة الصف الجنوبي وهي صفة عادة ما نطلقها نحن ابناء الجنوب على بعضنا عند الاقتراب من بعض الشخصيات المحددة في الحراك الجنوبي وكانهم الهه لا يقعون في الخطا .

حقيقة الامر كنت كغيري من ابناء الجنوب الذين يحاولوا ان يلتمسوا العذر للشيخ طارق الفضلي بعد الهدنة التي وقعها مع قوات الاحتلال وبعد ان قام بتمزيق اعلام الجنوب وانزال صور شهداء الجنوب التي كانت تزين شوارع زنجبار الباسلة.

قلنا تكتيك سياسي اوضغوط قبلية او تجنب ادخال الحراك الى مواجهات عنف وهو ما يزال غير مستعد لها وقد تكلف الحراك اكثر مما يجب وقلنا وقلنا وقلنا محاولين ان نبرر ما حدث .
انتهت الهدنة بين الفضلي وقوات الاحتلال وحوصرت الضالع وضربت وحوصرت ردفان وعزان وضربت وخرجت مسيرات تهز الجنوب من اقصاه الى اقصاه ولكن لم تكن زنجبار كما عودتنا من قبل ولم تخرج بتلك القوة التي اعتدنا عليها في بداية الحراك.
ولكن الان بعد مجازر الضالع الاخيرة فان الفضلي امام خيارين اما ان يخرج عن صمته ويتقدم الصفوف في مسيرات بصفته احد قادات الحراك وفرسانها كما كان يفعل سابقا واما ان ورقة التوت الاخيرة ستسقط عنه وستكشف لنا ما كان خافيا.

ولاعطاء الموضوع بعض التحفيز فانني اطلب من الجميع ابداء ارائهم حول الموضوع خصوصا وان الايام القادمة القليلة ستكون خير شاهد على ما يجري.
فماذا تعتقد انت اخي العزيز هل تعتقد بان الفضلي سيعود ليمتطي جواده ويعود الى ساحة المعركة ام انها راية الاستسلام قد رفعت وان لا مجال لعودته.


عاش الجنوب حرا ابيا.
اولا اشكرك اخي الشاهين على هذا الصرح الرائع لان كثيرمن الناس يهربون من الواقع ويتحسسوا كثيرمن هذا الموضوع الحساس فنلاحظ ان ابين هي نص الجنوب في الحماس وفي التضحيةلان قيادات الدولةالسابقتمعظم من ابون فنلاحظ ان اي شخص يسمع عن اي شيخ مابين يكون لةهيبةوقداوامكانية عظيمة فان الناس تؤيدة سوا في الصح او الصواب فانا الاحظ ان الفضلي هوا احداعضاء الحراك اذا اعتزل لايوثرشي في الصف الجنوبي واذا اتحد معافانهاتقوا شوكتنا في الجنوب فيندحرالعدوا بشكل اسرع

اخواني الاعزاء وقبل اي اتهام لي بالخيانة والمؤمرة ومحاولة تفريق وحدة الصف الجنوبي وهي صفة عادة ما نطلقها نحن ابناء الجنوب على بعضنا عند الاقتراب من بعض الشخصيات المحددة في الحراك الجنوبي وكانهم الهه لا يقعون في الخطا .

حقيقة الامر كنت كغيري من ابناء الجنوب الذين يحاولوا ان يلتمسوا العذر للشيخ طارق الفضلي بعد الهدنة التي وقعها مع قوات الاحتلال وبعد ان قام بتمزيق اعلام الجنوب وانزال صور شهداء الجنوب التي كانت تزين شوارع زنجبار الباسلة.

قلنا تكتيك سياسي اوضغوط قبلية او تجنب ادخال الحراك الى مواجهات عنف وهو ما يزال غير مستعد لها وقد تكلف الحراك اكثر مما يجب وقلنا وقلنا وقلنا محاولين ان نبرر ما حدث .
انتهت الهدنة بين الفضلي وقوات الاحتلال وحوصرت الضالع وضربت وحوصرت ردفان وعزان وضربت وخرجت مسيرات تهز الجنوب من اقصاه الى اقصاه ولكن لم تكن زنجبار كما عودتنا من قبل ولم تخرج بتلك القوة التي اعتدنا عليها في بداية الحراك.
ولكن الان بعد مجازر الضالع الاخيرة فان الفضلي امام خيارين اما ان يخرج عن صمته ويتقدم الصفوف في مسيرات بصفته احد قادات الحراك وفرسانها كما كان يفعل سابقا واما ان ورقة التوت الاخيرة ستسقط عنه وستكشف لنا ما كان خافيا.

ولاعطاء الموضوع بعض التحفيز فانني اطلب من الجميع ابداء ارائهم حول الموضوع خصوصا وان الايام القادمة القليلة ستكون خير شاهد على ما يجري.
فماذا تعتقد انت اخي العزيز هل تعتقد بان الفضلي سيعود ليمتطي جواده ويعود الى ساحة المعركة ام انها راية الاستسلام قد رفعت وان لا مجال لعودته.


عاش الجنوب حرا ابيا.