ملتقى جحاف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى جحاف: موقع ومنتدى إخباري سياسي اجتماعي ثقافي عام يختص بنشر الأخبار وقضايا السياسة والاجتماع والثقافة، يركز على قضايا الثورة السلمية الجنوبية والانتهكات التي تطال شعب الجنوب من قبل الاحتلال اليمني
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر|

يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الوحدة اليمنية
عضـــو جــديـد
اس ام اس النص

عدد المساهمات : 8

تاريخ التسجيل : 25/04/2009

يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ Empty
مُساهمةموضوع: يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ Emptyالأحد 26 أبريل - 2:25


يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ
7 نيسان/ أبريل 2009 | جنيف/ بيجين -- تحتفل منظمة الصحة العالمية اليوم بيوم الصحة العالمي بتركيز الانتباه على الأرواح الغفيرة الأعداد التي يمكن إنقاذها عند حدوث الزلازل والفيضانات والنزاعات وما إلى ذلك من حالات الطوارئ وذلك بفضل تحسين تصميم وبناء المرافق الصحية وحسن إعداد وتدريب العاملين الصحيين.
روابط ذات صلة
يوم الصحة العالمي 2009
وتوصي منظمة الصحة العالمية بستة إجراءات أساسية يمكن للحكومات وسلطات الصحة العمومية والقائمين على إدارة المستشفيات اتخاذها حتى تكون المرافق الصحية التابعة لهم آمنة أثناء الطوارئ. وتشمل تلك الإجراءات تدريب العاملين الصحيين وتصميم وإنشاء المستشفيات الآمنة وإعادة تزويد المرافق الصحية القائمة بما يلزم حتى تكون أكثر مرونة ولضمان أمن العاملين والإمدادات.
وتقول المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية في هذا الصدد "لما كانت الأخطار تحيق بعالمنا نتيجة آثار التغير المناخي الضار، وتزايد وتيرة وقوع الظواهر الجوية الشديدة التطرف والنزاعات المسلحة فإن من الأهمية بمكان أن نبذل المزيد من الجهد لضمان توافر خدمات الرعاية الصحية في جميع الأوقات لمواطنينا قبل حدوث الكارثة وأثناءها وبعدها".
وفيما يلي الإجراءات الأساسية الستة التي بإمكان الحكومات وسلطات الصحة العمومية وغير ذلك من الجهات القائمة على تشغيل المستشفيات والمرافق الصحية اتخاذها:

  • تقييم مأمونية المستشفيات
  • حماية وتدريب العاملين الصحيين للتصدي للطوارئ
  • وضع الخطط الخاصة بمواجهة الطوارئ
  • تصميم وبناء مستشفيات تتسم بطابع المرونة
  • اعتماد سياسات وبرامج وطنية من أجل إقامة المستشفيات الآمنة
  • حماية المعدات والأدوية والإمدادات

وكثيراً جداً ما تكون المرافق الصحية أول ضحايا حالات الطوارئ. وذلك يعني موت العاملين الصحيين وإصابتهم بالجراح وعدم توافر الخدمات لعلاج الناجين وخسارة الاستثمارات الضخمة من الأموال البالغة القيمة الموظفة في بناء المرافق وفي المعدات بإهدارها.
وقد بدأ الاحتفال بيوم الصحة العالمي لهذا العام في الصين التي أدى فيها الزلزال الذي ضربها في أيار/ مايو 2008 إلى وفاة ما يزيد على 00087 شخص وإلى تدمير 027 11 من مرافق الرعاية الصحية.
وبتوظيف استثمارات منخفضة القيمة نسبياً في البنى التحتية أن يؤدي إلى إنقاذ الأرواح عند حلول الكوارث.

  • في البلدان المعرضة للزلازل مثل اليابان وباكستان وبيرو، أنشئت مستشفيات بالاعتماد على معايير البناء ذات الكفاءة والتي لا تكلف الكثير من الأموال الإضافية والتي يمكنها أن تقاوم الزلازل.
  • في المكسيك، تم تطبيق المؤشر الخاص بالمستشفيات الآمنة على أكثر من مائتي مرفق من المرافق الصحية بما مكّن السلطات من تحديد المرافق "الآمنة" والمرافق التي تتطلب إدخال تحسينات عليها.
  • عمدت بنغلاديش، التي تتعرض بشكل دوري لضربات الأعاصير العاتية إلى توظيف استثمارات في المرافق التي أنشئت لتحقيق الأمان في مجالات الصحة والتعليم وما إلى ذلك من الخدمات التي تؤوي وتحمي المجتمعات المحلية. وبإمكان تلك المرافق أن تقاوم الفيضانات وأن تنقذ أرواح الآلاف كما حدث عندما ضرب الإعصار "صدر" بنغلاديش في تشرين الثاني/ نوفمبر 2007.

وفي المناطق التي تتأثر بالنزاعات ينبغي لكل الأطراف السماح للمستشفيات والمستوصفات بالعمل وفقاً للقانون الإنساني الدولي.
وتعد فاشيات الأمراض المعدية شكلاً آخر من طوارئ الصحة العمومية التي ينبغي تدريب العاملين على التعامل معها.
وتحث منظمة الصحة العالمية كل وزارات الصحة على استعراض مأمونية المرافق الصحية القائمة والعمل على ضمان بناء أي مرافق جديدة مع عدم إغفال عنصر السلامة والأمان. وباتخاذ إجراءات عملية وفعالة وزهيدة التكلفة، مثل حماية المعدات ووضع خطط التأهب لمواجهة الطوارئ وتدريب العاملين، يمكن المساعدة على جعل المرافق الصحية أكثر مأمونية وأفضل إعداداً وأقدر على العمل في حالات الطوارئ.
وقال الدكتور إيريك لاروش، المدير العام المساعد المسؤول عن دائرة العمل الصحي إبان الأزمات "إن بالإمكان إنقاذ أعداد غفيرة من الأرواح لو تمت حماية النُظم الصحية بشكل أفضل". ذلك أن أكثر المرافق الصحية تكلفة هو المرفق الذي يفشل من حيث التكلفة البشرية والمالية. وأضاف قائلاً: "إننا نعلم أن بإمكاننا فعل المزيد من أجل الحيلولة دون أن تقع مستشفياتنا ومستوصفاتنا ضحايا لحالات الطوارئ. وقد آن أوان الجدّ والعمل".
للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال ب:


Paul Garwood
Communication Officer, Health Action in Crises
WHO, Geneva
Mobile: +41 79 475 5546
E-mail:
garwoodp@who.int
Jonathan Abrahams
Coordinator, Health Action in Crises
WHO, Geneva
Mobile: +41 79 61 98 528
E-mail:
abrahamasj@who.int
Joel Schaefer
Communication Officer
WHO, Geneva
Telephone: +41 22 791 4473
Mobile: +41 79 516 4756
E-mail:
abrahamasj@who.int
Sarah Russell
Communication Officer
WHO, Geneva
Telephone: +41 22 791 5412
E-mail:
russelsa@who.int
Fadéla Chaib
Communication Officer
WHO, Geneva
Telephone: +41 22 791 32 28
E-mail:
chaibf@who.int


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يوم الصحة العالمي 2009: المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» فيما تدشن عملها ضمن يوم الصحة العالمي بحملة تحصين.. منع منظمات دولية في الجنوب من توزيع القبعات والزي الأخضر على العاملين من قبلة سلطات صنعاء منع منظمات دولية في الجنوب من توزيع القبعات والزي الأخضر على العاملين من قبلة سلطات صنعاء» هذه الرسالة قد تنقذ ارواحاً» تأمين خليجي 20 ليس عبر نزهق الأرواح» توافد الجنوبيين إلى عدن والاحتلال يعلن حالة الطوارئ وخروج قوات الأحتلال من ثكناتها العسكرية.» "الصحة العالمية" تدين القصف الجوى للمنشآت الصحية باابين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى جحاف :: الملتقيات العامة :: الملتقى العام-