الطائرة اليمنية التي سقطت الاسيوع الماضي في مياه المحيط الهندي قرب سواحل جزر القمر هي مرآة لواقع اليمن ومعانات شعبه
أما اشركة المصنعة (ارباص)وقد حذرت اليمن من أستخدامها وذلك لعدم صلاحيتها وانتها عمرها الافتراضي وحملت اليمن من أي كارثة أو حدث
رغم ذلك التحذير والتنبيه من قبل الشركة المصنعة ولكن تجاهل السلطة وكأن الامر لايعنيها ولايهمها
أن السلطة قد أستهنت ب شعب الجنوب بأكمله فما لالك ب153شخص على متن تلك الطائرة
فمن يحذر من ومن يراقب من ....؟؟
فمن ينبه السلطة من غفلتها ومنيحذر التجار ويقول لهم بأن المواد الغذائية المعلبة وغير المعلبة قد أنتهت صلاحيتها وفسدت ولكنها مازالت تباع في الاسواق دون حسيب أو رقيب أو خوف من الله
أما الادوية الموجودة في الاسواق فحدث ولاحرج ..فمنها المهربة عبر الصحاري والبحار وكذلك سوء التخزين
وهناك أدوية لشركات وهمية تصنع داخل بيوت بدول شرق آسيا ولايوجد أصناف تلك العلاجات الافي اليمن
وهناك الفواطه والخضروات والفواكه المكربنة التي يستخدم لها المواد الكيميائية والسموم المحرمة دوليا فهي تهرب عبر أشخاص لهم علاقة في السلطة وتستخدم كعلاج للمزروعات بأنواعها